사라
27 stories
حكايتنا (مواقف من واقع حياتنا ) by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 11,425
  • WpVote
    Votes 313
  • WpPart
    Parts 14
بداخل كل منا حكايه .. إنظر بداخلك وسوف تخرج من حياتك مئات القصص والمواقف .. أو إنتظر فسوف نخرجها نحن بأيدينا بقلم /هدير الصعيدى ، ولاء يعقوب
عشقتك فتمردتى "الجزء التانى من أسرتى قلبى " by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 438,734
  • WpVote
    Votes 8,520
  • WpPart
    Parts 38
" بإمتلاكه قلبها ظن أنه ملكها .. لكنها تمردت ولم تخضع لسيطرته .. فالمرأه بطبعها متمرده فإحذر تمردها " بقلم \ هدير الصعيدى ,, ولاء يعقوب
مشاهد واقعيه من أسرتى قلبى  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 79,642
  • WpVote
    Votes 1,797
  • WpPart
    Parts 26
أثناء كتابتنا لروايه أسرتى قلبى فى مشاهد مكناش كتبناها وعشان أنتوا حابين الروايه وفى إجماع على كدا وكمان إحنا بنحبها جدا .. قررنا نكتب مشاهد واقعيه حصلت بالفعل للأبطال بس إحنا مذكرنهاش فى الأحداث
مشاهد من روايه عشقتك فتمردتى  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 53,856
  • WpVote
    Votes 729
  • WpPart
    Parts 7
مشاهد خياليه لأبطال روايه عشقتك فتمردتى
نوفيلا حب حتى إشعار أخر by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 40,082
  • WpVote
    Votes 1,079
  • WpPart
    Parts 7
" كل بنت نفسها تحب وتتحب ، كل بنت نفسها تعيش قصه حب ، بس قبل ما تفكرى تعيشى القصه دى .. فكرى أنتى إختارتى مين يشاركك فيها وإسألى نفسك سؤال واحد .. هو فعلا يستاهل ولا لا ؟ ، خافى على قلبك لأن محدش فى الدنيا هيخاف عليه من الوجع غيرك " بقلم \ هدير الصعيدى , ولاء يعقوب
نوفيلا نداء الماضى  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 71,889
  • WpVote
    Votes 1,887
  • WpPart
    Parts 10
كانت تجلس وسط المعزيين شارده تدور بداخلها أحداث الليله الماضيه ولم ترأف بها الذكريات بتذكر حديث الليله الماضيه فقط بل تدفقت أمامها التسع سنوات كامله بكل تفاصيلها .. لحظات الفرح والحزن .. وكان السؤال الذى يتردد بذهنها أيعقل هذا ! كان المعزيين ينظرون إليها بإستغراب بعضهم يتهامس بالشفقه على حالتها تلك والأخرون يتهامسون بما لا يليق كونها تستشعر تعاطفهم كى تجذب الأنظار إليها , هنا تذكرت تلك الليله والتى كثرت بها الهمسات من حولها فأغمضت عينيها بشده راغبه محو تلك الذكريات التى تكاد تفتك بها بلا رحمه ! #نداء_الماضى #فكره_خليل_الصعيدى #بقلم_هدير_الصعيدى
روايه المُراهِقه الصغيره   by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 1,094,646
  • WpVote
    Votes 2,490
  • WpPart
    Parts 14
الحب هو تلك الدائره التى تَظل تُقاوم السقوط بداخلها ولكنها تَسحبك رويداً فتظل واهماً بأنك لازالت خارجها , تقاوم وتصرخ بإنفعال كاذب كى توهم نفسك بأنك تمتلك زمام أمور قلبك ولن تُخضِعه لأحد إلا بملىء إرادتك ولكن كل ذلك يكون هباءاً فأنت حينها تكون قد وقعت بالفعل وإنتهى الأمر فهل ستبوح بحبك أم ستصمت مُعللاً بألاف الأعذار ! ......... فكره / خليل الصعيدى ، بقلم / هديرالصعيدى
نوفيلا هي وسي يونس  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 11,307
  • WpVote
    Votes 393
  • WpPart
    Parts 8
كم هو ظالم مجتمعنا ؛ أحكامه قاسية , يرمى ذاك بالتهم ويخلق الأكاذيب فتتحول الحقيقة إلى سلسلة من الأكاذيب المتزايدة بكل لحظة , هناك من يحلل وهناك من يرمى بالتهم الباطلة وآخر يدافع ولكن دفاعه يأتى واهيًا فى مواجهة الباطل المستمر فى نشر أكاذيبه .. غريب هو المجتمع ؛ يعبث أفراده بحياة بعضهم دون توقف, ربما يتغافلوا عن الفضائل والقيم , ربما تسوقهم الشهوات , ربما يُخرسوا ضمائرهم ولكنهم حتمًا لن يشعروا بذاك الذى بثوا به الأقاويل إلا حينما يوضعوا بنفس موقفه .. نصيحة .. لا تصدق كل من أقسم لك .. فزمننا هذا أصبح فيه القسم والعياذ بالله أسهل ما يستخدمه الكثير لإثبات باطل القول .. ابتعد عن الحكايا الغير كاملة .. استمع لكلا الطرفين قبل أن تبنى وجهة نظرك ولكن كن على يقين أن وجهة نظرك تلك قد تكون ظالمة ؛ استندت بها على بطلان قول أحدهما وأنت لا تشعر !!!
براءة خلف جموح الرغبة " الجزء الثالث من ما بين الحب والرغبه"  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 183,582
  • WpVote
    Votes 4,571
  • WpPart
    Parts 46
الجزء الثالث من ما بين الحب والرغبه
مجنونة معاذ  by hadirelsaeedy
hadirelsaeedy
  • WpView
    Reads 41,663
  • WpVote
    Votes 965
  • WpPart
    Parts 10
نعتني بالمُراهِقه رغم أننى إمرأة على مشارف الثلاثين , تعايشت مع قسوته بمرارة ورغم ذلك لم أتوقف يوماً عن محاولاتى فى التقرب منه , لم يتوقف قلبى يوماً عن النبض بإسمه حتى حصلت عليه فتمردت أنا لأُذيقه جنون الحب فأنا لم أكن يوماً سوى " مجنونة معاذ "