مِنَ المَعروف أنَّ الأدضَاد المُتناقِضَة تَتجَاذب مصرية عامية مثلية

*روايه مثليه* *مصريه عاميه* شروق عينكَ كشروق الشمس يذيب قلبي مشاغب كالقمر يجري من حولي

عُمرانياً أنتَ و أنا قَصىّ. عندما يتقاطع طريق الطبيب الهارب أحمد مع عُمران إبن صاحب القصر والفاقد لحاسة السمع إثر حادث قديم رواية مثلية بالعامية المصرية.

مكتملة.. بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم.. يأتي العناد و الرغبه و الحب.. كيف يسير الأمر؟؟ روايه مصريه مثليه عاميه.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير. لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..

عَالمان مختلفان و لكن في نفس الأنَ متشابهان ، مجتمع الرذائل الراضية لا تشوبه حُسنى. و رذيله ناتجه عن أحتياج و جوع من لـ أساسيات مفقُودة. "تحذير" الرواية قد تكون +١٨ و بها ألفاظ نابيَة.

تأثيرُ الدُومينو يُعرف بأنـه ظاهِـرة تحدث عنـدما يؤدي حدثٌ واحـد إلى إنطـلاق سلسِـلة من الأحداث المُتتابعة والمترابِطـة. تقوم الفكـرة على وجود علاقـة سببية مباشرة ، حيث يتسبب الحـدثُ الأول في وقُوع الثاني ، والثاني بـدوره يؤدي إلى الثالِث ، وهكذا. مثل صـف أحجارِ الدُومينو الذي ينهار بالتتابُع بمجـرد سقوطِ الحـجر الأول . وهذا ماحدث مع فَـريد إبن الدكتُور أحمد عندمـا قررت جدتهُ إرساله مع شقِيقتيـه إلى مِصر ، حيث وجـد نفسه في وسط مجمُوعـة من الأحداث الغـيرِ مألـوفة ، وأمـام مواجهةٍ من نوع مُخـتلف مع الفتى الخشِن صاحـبُ الصوتِ المُرتفع والنظراتِ الحـادة. كامِل العدد | فَريـد أحمـد وشِـريف يَزبك مصرية عـامية ( حِوارات ) 18± 200925

يمكنك بلا جهد أن تدرك كيف تأثر الأخوة الثلاث بتلك البيئة الحافلة بالسموم ، في منزل لا يحوي أي مقوم من مقومات المنازل..منزل ليس إلا قفص.. ولأن حبس الطيور لن يجعلها زواحف أبدًا ؛ يمكنك أن تَلحظ كيف حَلق كل شخص فيهم في المساحة الضيقة للقفص. كيف هرب كل واحد منهم الى مهرب آمن- او فقط ظنه كذلك !- فعندما تكون متيقن من الخسارة في الحرب ، فالمواجهه ليست إلا حماقة..بل في الواقع يكون الهرب حينها هو النصر بعينِه ! * مِثلية * الحوارات بالعامية المصرية *+١٦.. لا تحتوي على مشاهد جنسية ، لكنها تحتوي على إساءات أسرية ، أفكار نفسية معقدة ، وبعض الأفكار إنتحارية عدمية.

التصنيف:مِثلي ،مدرسي،نَفسي ،لهجة مصريه.