يُوسف.
عواقب أعمالنا ، فلنفكر فيها .
وائل ابن القريه انتقل الى المدينه في عمر 16 من حياة البساطه والهدوء الى حياة الصخب والضجيج وتبدا القصه..
اتعلم لما اخترتك؟! لأنه لطالما آثرتني فكرة سرقة شخص ما من أحدهم. يغلق الهاتف عندما يضاجعني على سريره ... يختلق مئات الكذبات لكي يقابلني دون علمه .. يخبأ علاماتي على عنقه.. يخبره أنه يحبه بينما هو يهلكني أنا بعشقه.. أليست تلك أشياء مثيرة تجعلني أحبك ..
" انفصل عن زوجته المريضة نفسياً بالعنف والضرب وكسب حضانة اطفاله ، بعد استقرار لمدة سنتين هو احتاج مُربي لأن عملهُ بعد الترقية يتطلب الكثير من الوقت لم يتوقعاً كلا الطرفين ان ذالك سيخلق بينهما مشاعر حُب "
روايه_أجبرنُي_حُبُــگ_للإنحناءْ ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لا تقول لن احب او سأحب ؛لانك في لحظهٍ ما وفي وقتٍ ما بدون موعد محدد ستجد نفسك واقع بالحب. "الروايه مثليه ان كان لا يعجبك هذا النوع من الروايات لا تقراء+الروايه بالغه العربيه العاميه"
.. _ القصة واقعية _ جميع الحقوق محفوظة للكاتبة رورا القصة واقعية وكتبتها بأسلوبي ~ لا أحلل السرقة أو الإقتباس و التقليد ومن يفعل ذلك فلا سامحه الله ~ !
✥ رِوَايْة gay مِثْلِيّة - حُب بَيْنّ طرَفَيِن مِن نَفْس الجِنْس. ✥ بِاللَهجَة العَامِيّة. ✥ لا تُناسِب الأشْخاصَ تَحْت عُمر 16+ ✥ بَدَأتْ فِي 【 2019/8/5 】. ✥ اِنْتَهَتْ فِي【 ?/?/???? 】. .˚ ᵎ┊͙ ༘ ˑ♡⁺⑅ ೃ ☪︎ . ˚ ˚❀ استمتعوا!! =)♥︎
" sadist " الحُب هُوَ أن ترى كُل العالم اجتمع بـ شخصٍ وَاحِد..!
البدايهَ:. جئت لأسرق لأحصل على النقود . النهايه:. حصلت على النقود و على قلب صاحب اخر ذو النفوذ الكبيرة و الوجه الجميل. المختصر:. انا جود عمري ٢١ سنه محتاج فلوس محد وظفني .! اضطريت أخطط لسرقه مليونير و..... الباقي بالقصه ترقبوا.
مؤلم ان تخسـر أشياء .. لم يكن في حسبانك خسرانها أن تفتح عيناك على واقع لا تُريده أن تتمنى عودة زمان جميل انتهى
أقاوم،مره أَغلِب ومره أُغلَب،وفي الحالتين فخور بنفسي لأني رُغم كل هذا التلف مازلت أعرف كيف أُقاوم.
. . . عاصفة حرب 💘💘💘. . . . . هذا اول روايه لي اتمنى اذا اعجبكم تكتبون شي يحفزني 💓 . . ورايه عن bxb
-فلتُرنِم لِي شَدا عذِيب بأنامِلك الرفِيعة ، أُخلق لِي العجائِب بإهزوجةِ من شفاهِك ، فحاشَى ماهذا الفتانُ الذِي حُطّ بيّننا ، يتمايلُ عزفاً مستنِير . . -إِفرد أجنِحة كلماتِك ، وبالرِيشة إِصنع لِي مُسكراً يثمُل ، إروِني بعبقِ أحرُفك ، حتى لا أبُوح بأنفاسِي سوى هياماً ، أطلِعني على باكُورة آدائِبك ، فما أديبٌ غيرُك هوى...