اوقعتني صغيرتي
احببتها من اول نظرة لكن هي صغيرة اعتقد انها لا تحبني وانا احبها كأعجاب فقط لكن حبها ظل في قلبي لحتي اصبحت كبيرة واظل اعشقها كما هيا بريئة اسميتها صغيرتي
احببتها من اول نظرة لكن هي صغيرة اعتقد انها لا تحبني وانا احبها كأعجاب فقط لكن حبها ظل في قلبي لحتي اصبحت كبيرة واظل اعشقها كما هيا بريئة اسميتها صغيرتي
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد