حبك يدك بلراس
قصص طأئر بلا تغريد
من راح تقرون القصه راح البعظ يتعجب من احداثهه ويظل يسئل هل صح اكو هيج شي ممكن اكو دمار بهل شكل معقوله اكو غدر بهل شكل معقوله اكو حب بهل شكل معقوله اكو ناس تأثر عل ناس بهل شكل نعم اكو صدكوني واكثر بزمانه اكو عجب راح انزل الكم صور ابطال القصه طبعا القصه حقيقيه ميه بلميه لاكن اكو تغيير بلاسماء ارجو ان تستمتعو بلق...
سوالف اهلنه #طائر بلا تغريد # السلام عليكم شلونكم انشاء الله زينين طبعا قبل كم يوم جنت كاعده اسولف الأبني سالفه اتذكرة من جنت صغيره شلون جانت والدتي الله يحفضهه شلون تسولفلنه سالفه طبعا قبل جنه ماكو لا نت ولا فيس جانت عدنه قناة وحده وقناة الشباب بس الي عنده شبجه زينه يكدر يسحبهه واذا طلع صدام ال فد مكان بعد ايس ي...
الحب ليس أقوالاً مهما كانت جميلة إنما أفعال مهما كانت بسيطة الحب ليس ماذا تشعر إنما ماذا تفعل لتجعل من تحب يشعر بحبك الحب ليس بعدد المرات التي تقول فيها "أحبك" إنما بعدد المرات التي تثبت فيها أنك تحب الحب هو أن تعلم أن واحدا زائدا واحدا لايساوي إلا واحداً ❤
قصه تتكلم عن شيوخ الجنوب وعن فتاه عانت من الضلم ياترى هل ستجد سعادتها بعد حزن دام 16 سًـنہ ؟؟
"بيتٌ بُني على وهم ، حبٌ قديمٌ يعود أدراجهُ إلى الفؤاد ، خطايا تنهشُ ذواتَ الآخرين لايستتابُ منها .. هل هناك مجالٌ للمغفرة ؟ . " _ _ _ _ _ _ •الرواية باللهجة العراقية . •مُقتبسة عن قصة حقيقية .. •إبتدأت في (٢٠١٩_٦_٢٧ ..١٢:٥٣ مساءً) •وأنتهت في (٢٠١٩_١٠_١٨ .. ١٢:٤٢ مساءً)
ستذكرني في فم كُل امرأة عادية تُخبركَ إنها تُحبك بلا مُقدمات، دون أن يخفق قلبها خمس مرات قبل نُطقها دون أن تتحسس قلبكَ عن بعد وتصدقها... و ستذكُر أسمي لربما في صحوتك، او حتى ثمالتك بين أحضان امرأة باردةً عليك لاتعرفك لاتراكَ في أحلامها لا تشُم رائحتك على بعد شارع ومدينتين واكثر.. ستذكُرني سراً تُخفيهِ حتى عن نف...
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُ...
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."