أسمي إيلا
أسمي إيلا ، أنا في السنة الأخيرة من الدراسة..أعيش مع أبي مارك ، لا أعلم من هي أمي لأنني لم أرها في حياتي، و عندما أسأل أبي عنها لا يجيب..مؤخراً راودتني كوابيس مخيفه ، كانت تسبب لي الآلام ،لم أستطع الخروج منها، حتى جاء هو و أخرجني منها..لا أعلم من هو ؟!أو من أين أتى ؟! ، كل ما أعلمه هو أنني بدأت أحبه.. هذه الرواية أروي...