سأنتقم لاخى
هى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث
هى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث
#1 In Romantic رجل متملك يعشقها حد الهوس ... بارد ... قاسي الكاتبة : حلا صلاح 2019 - 2020 م
كره كل النساء و انتقم منهم اعتبرهم وسيلة لمتعة رخيصة. متعة لليلة واحدة ثم يرميها و لا ينظر إليها مرة أخرى. قابلته تحدته احبته و حاربت عناده بكل ما تملك من أسلحة. قاومها و قاومته الى ان تمكنت من ان تنزع عنه نظارته. السوداء. و لكنه فوجئ بواقع عان منه الامرين. و لكن واقعه فيه حب يدق له القلب. فهل ينتصر الكره و العناد؟ ام...
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
اجبرها والدها علي ان تعيش حياتها متنكرة في هيئة الرجال وعندما رفضت حياتها تلك و سعت للخلاص منها والتشبث بانوثتها ... استنجدت بمن تحب فرفضها وسخر منها وخذلها لتشعر بعالمها ينهار من حولها فتقرر الاستسلام لإرادة والدها و ان تمحي من حياتها من جرحها وتركها وحيدة تواجه الامها . لكنه عاد مرة اخري ..مقرراً كسر إرادتها و إخضا...
تَنبـاس عگدة حاجَبك ..🖤 َّسـنـحأّرب أّلَسرطأّن معأّ وسـﭑڪون بجـﭑنبڪ حتى ﭑلنۿﭑيـۿ خنـجر❤️
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
أما كنت تخشى في ظِل قسوتك ان يأتي اليوم الذي أنفرُ فيه ودك ؟ ان اختار الوقوع بالموت على ان لا اقع بحبك مره أخرى! ان يشمئز قلبي من وصالك، أما كنت تخشى؟. روايه تتحدث عن اختان تمران بضروف قاسيه احداهن تعشق استاذها والاخرى تذهب فصلية ولكن للقدر رأيي اخر فماذا سيحدث يا ترى روايه حقيقة 100%