لما دوما تدفن الحقيقة ..... و كانها ماتت و لم يبقى في هذه الحياة إلا الزيف !! و كأن الحياة مسرح ... و نحن .... نصفق للكاذبين على متنها !! هكذا هي الدنيا بنظر ذلك الفتى ... ذلك الذي ازهر تحت الرماد !

اله الدمار القسرية تدعى ايرور مدمرة الاكوان القسرية اي انها مجبرة على تدمير الكوان من اجل التوازن بين الدمار وا الخلق و الخير وا الشر و النور وا الظلام. كانت ايرور اينما ذهبت سترة الكرة وا الحقد وا الام لذا لديها فوبيا من المس لا تحب لاحد ان يلمسها وا يهة تكون الينغ وا اليانغ هوة آنك اله الخلق وا الحياة يمكنة خلق الكوان با نسبات كبيرة وا هذا قد يودي لى تدمير الشامل للاكوان لان لن تكون هناك مساحة كافية للاكوان لذا ايرور من توفر هذة المساحة با تدمير. الاكوان الشابة وا الحديثة لكن آنك يغضب لانها تدمر. الاكون الذي يخلقة وا هنا آنك لا يعرف عن التوازن ليس لة لا آنك قيود تمنعة من الخلق عكس ايرور لها قيوت تمنعها من التدميد اكثر من الازم با الضافة ان ايرور لا تتذكر اي شيء عن ماضيها سوة انها استيقضت با مكان ابيض يدعى مضاد الفراغ لا يوجد بة شئ سوة البيض وا الصوات التي تصرخ دائما با كلمات قاسية وا مرة جدا وا كانت حياه ايرور موئلمة وا خاصة انها لا تعرف اي شئ لا تعرف ما هوة الطعام لقد تحملت الم الجوع وا لديها قدرة على تحمل الام لكن اتى آنك با خطة وا بسبب هذا الخطة التقت با نايت مير وا المعرف با اسم كابوس وا عصابتة كيلار دوست هيرور عبور. وا معروفين با عصابة الاشرار. وا سوف يتغير مصيرها وا قدرةه وا السوال الهم هل س

غموض مربك للأعصاب _ خيال غير مفرط _ قصة حياة _ عصر قديم _ لغز لم يتم حله _ راوية مميزة في عصر القرى القديم حيث كانت الأحصنة و العربات هي وسائل النقل الشائعة ... يوجد شاب في الثامنة عشر من عمره عصبي يعيش في قرية على الجبال مع أخيه الكبير فقط ... بينما يعيش حياته مع مشاكله المعتادة تحصل مشكلة أكبر ...

لطالما نحن نعرف أن الحب لديها حالات كثيره و هذه قصه إحدى حالات الحب تتحدث عن رجل مليونير من إغنى رجال ذو عمر خمسين سنه و متزوج و لديها بنتين فجأه يرجع يشعر بحب فتاة جزائريه مغنيه ذو عمر سبعه و عشرون سنه يا ترى ما هذا الحب و كيف سيستمر الحب كهذا تابعوا الاحداث

هذه الرواية بارتات هناك شخص لم يعرف الدفئ لكن كيف عرفه هناك شخص لطالما تلامعت بشرته فكيف بكى هناك شخص لم يضاهيه احد ألا وقطع رأسه هو نجماً صاطع كيف تحطم و على يدي من أيعقل انها هي ؟؟ يلا نرى من هية 🤗🤭🙃🙃🙃

تم التحديث....... هذه قصة قصيرة عن شابة تستعد لأهم أيام حياتها بينما تستعيد ذكريات غالية عليها تعتبرها العامل الذي أوصلها لمكانتها....... لطالما تعلمنا ان الماضي يصنع الحاضر وان دروس الماضي هي ما تجعلنا نبني مستقبلاً مشرقاً فهل هذا حقيقي؟!! أدعوكم لتغرقوا معي في كلماتي لتكتشفوا الحل بأنفسكم...... كتبت هذه القصة لكي اشارك في مسابقة «في جوف الالوان» ارجو ان تعجبكم..... الغلاف من تصميم جنود التصميم الرائعين

نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم طفولتنا ومقاعدنا لازالت تحوي دفء حكاياتنا. لكن شيئا لا يبقى على حاله...يرون فينا القسوة والشراسة لكن أيدركون هم ماذا فعل الزمان فينا? إنّه لا غادر لعوب يغير انقى الاشياء ويصرّ على اخذنا للظلمات....وادركنا اخيرا قيمة المقولة الشائعة..."البقاء للأقوى" وسنحصل على القوّة مهما كلفنا ذلك...