النوك الحمر
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
رؤيه ضبابيه دندنه كلام غير مفهوم مباركات هنا وهناك ..... كان يجب انا من يكون مكانها ،لاهي "ردد عقلها تلك العباره الف مره امسكت خديها ماسحه الدموع لكن تباً ..فوجعها اقوى من تتساقط دموعها له في تلك الليله ماتت فيوليتا المحبه العاشقه تولدت الحقوده التي زعمت على انها لن تسامح من كسر قلبها وحوله ل اشلاء ...
( منتهية ) بينما يمتلك هو كل شيء هي لا تمتلك إلى كبرياءها و حبها لإبنتها كيف ستنتهي قصتهم حين يعرض عليها صفقة للزواج ؟ تاريخ كتابة الرواية: جانفي 2017 تاريخ الترجمة على وات باد: فيفري 2018 العنوان السابق للرواية #أم الكتاب موجود بالعامية اعيد نشره باللغة العربية
هلا حبايبي شلونكم اليوم انـي راح انشرلكم قصة يمكن تعتبر من اروع القصص اللي قريتها هي رواية جداااا رائعه ومميزه وذات طابع جميل💕 حبيت هنا انشرها الكم واريدكم تقروها 😻 لان كاتبتها فعلا مميزة وذات ذوق في الكتابة♥️ هاي القصة للكاتبة { chanez} وهسه راح انشرلكم البارتات واتمنى تستمتعون بقراءة الرواية الجميلة
أُرسلت الي الجحيم ... و الحجيم لم يكن مكانًا ... بل كان هو !! للكاتبة : اسراء علي .