ماذا عن intj ....
intj .... من هم ولما هم هكذا
"From the moment it starts, it's madness." a collection of Kimetsu no Yaiba AU oneshots ©maichandess2019 book cover art belongs to the artist
Revenge is more fun when it's sweet. But love is sweeter than revenge.
~Completed~ English subtitled, Artists credited. Check out PT 1, 3, 4 & 5!
حدث أن تتواطأ الاثرة وحب المال على حياكة الأسرار ودفنها لسنوات طوال، لكنَّ انكشاف المستور وارتداد البَغْي على الباغي، لربما يحتاج لترتيبات قدريَّة استثنائيَّة، فتكون أرواح ومصائر معلَّقة بجوائز الغيب والمصادفة. يروي لنا «نقولا حدَّاد» في روايته التي بين أيدينا حكاية عائلة مصريَّة، يُعبَث بأمنها، وتُزوَّر وصيَّة الوال...
في موكب لم تشهد مثله بلاد، ولم تعرف مثل عجائبه عروس؛ زُفَّت «قطر الندى» ابنة الوالي «خمارويه بن أحمد بن طولون» من «مصر» إلى «بغداد» زوجةً للخليفة «المعتضد»(خليفة الدولة العباسية آنذاك)؛ وذلك بعد أطماعه بالاستحواذ على خراج «مصر» كاملًا والقضاء على الدولة الطولونية، إلا أن جيش «خمارويه» استطاع أن يهزم المعتضد هزيمة ساحق...
تدور أحداث الرواية في آسيا الوسطى على شاطئ البحر الأسود، حيث في «بنطس» مملكة مستقلَّة من النساء المحاربات، يزرْنَ أسبوعًا في العام مملكة «جاريجاريا» المجاورة، يتخلَّصْنَ بعده من مواليدهن الذكور، ويُبقينَ على الإناث فقط؛ ليضمنَّ استمرار وجودهن الأنثوي الخالص. في روايته يصوِّر لنا «نقولا الحدَّاد» - على ضوء تلك الأسطور...
باختيار «نقولا حدَّاد» أميركا مسرحًا لروايته الأولى عن «هوكر المحتال»؛ فهو ينقل إلى القارئ دهشتَه من حِيَل أهل الغرب وألاعيبهم التي اقترنت مع تقدِّمهم العلميِّ والتكنولوجيِّ في القرن العشرين. «جاك هوكر» هنا يؤدِّي شخصيَّتين مختلفتين بإتقان شديد؛ فذكاؤه الحادُّ وسعة حِيلتِه أعاناه على أن يمارس نشاطه الإجراميَّ، كذاته...
كان في ثلاث بنات في ميتم راحن لمدرسه عيال اغنيا بسبب خوفهن من شي داخل الميتم ايش قصه الميتم وايش راح يصير ****متوقفه مؤقتا****
هي مجرد فاشلة .. بالنسبة لها .. الحياة لا معنى لها .. و هو مجرد تاجر مخدرات .. بالنسبة له ايضا .. الحياة لا معنى لها .. هما مختلفان تماما .. لا يوجد شيء يتشابهان به ابدا .. إلا بشيءٍ واحد .. اعتقد أن كلاهما يملك .. ............ ماضٍ أسود ............ فهل سيتوافقان..؟ " فقط .. لا تذهب الى الجحيم بأقدامك ! " " فقط...