نعم أحببنا الإكتئاب و الوحدة التي ترافقنا كل يوم أحببنا ذلك الألم الذي لا يتركنا مهما حدث لكنه حدت عند إلتقائنا جابر: قيل أخترعت البندقية ففسدت الرجولة لاكن عدلت البندقية لإبادة الأنوثة لأن العالم يسيره الرجال جينفر: الزمن يشكل الأبدية لمن يبحث و سأضل أبحث لتهزم الأنوثة الرجولة وليعرف العالم أن النساء محلهم الخلود لا الابادة هذا كلامهم نعم كلامهم لاكن قبل أن يجمعهم القدر يا ترى هل هذا الكلام سيبقى ثابت لكلاهم ؟؟ أم سيتغير عند إلتقائهم؟؟ لاكن كسؤال حيرني ماذا سيحدث عند إلتقاء النار مع البنزين؟؟ هل يمكن أن تكون قصة حب بينهم ؟؟ أم أن أهدافهم ستتغلب عن قلبهم ؟؟ هذا ما سنتابعه في قصتي "في تحقيقي لقنص القناص" هذه القصة من تأليفي، لا أحلل سرقة القصة،جميع الحقوق محفوظة و هذه القصة ستحتوي على ألفاض و مشاهد قد لا تناسب البعض 🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞

هي الطيبة بدافع الفطرة .. هي المتسامحة بدافع الخوف .. هي المتغافلة بدافع العيش .. هي المتأملة بدافع التفاؤل .. هي المغفلة بدافع الثقة .. هي المترددة بدافع الحذر .. لكن عندما تحين اللحظة الحاسمة .. لن تعود بعدها كما اعتادوا عليها ان تكون .. لأن القدر سيكون قد رسم لها طريقا من نار .. تسير فيه بدون ان تحفظ مسار رجعتها .. فطريق الجحيم الملكي لا رجعة فيه . جميع الأفكار و الأحداث من مخيلتي وأي تشابه ما هو إلا محض صدفة . جميع الحقوق محفوظة لي .

بعد خيانة خطيبها السابق لها ، تقسم " آليسون" على الإنتقام منه و من زوجته " جوليا واترسون " و ذلك بالزواج من شقيقها وريث عائلة واترسون " مارتن" ، لكنها لم تحسب حساب التورط مع أكثر الرجال خطورة " إيثان دوكلاس " ،إنه تورط من نوع آخر ... تورط لم يسبق ل "آليسون" إختباره !!

حتي أسوء الايام يمكن أن يختفي ثقلها حين يكون هناك من ينتظرنا في نهاية اليوم يستمع الي تفاصيل دون ملل او استخفاف فقط شخص ينتظرنا ويهون علينا