سقف الحياة
خطوه خطوتان ثلاث خطى سرتها ولا اعلم اين المصير.. فقط الذي اعلمهُ انني ارى ملامح الهاويه
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
علي.... الحب لایعرف حدوده وهاذ ما فعل قلبي تعلق في حب جارتي الصغیرا وطالبتي المشاکسه ❤ زینب ..... لا اعرف ان کنت سالتقیک مجددا ولاکن انته اصعب من ان تکون شخصاً عابراً في حیاتي انته استاذ قلب فتاة مشاکسه لاتعرف الحب سوا بك ......
احيانا نرسم حياة لنا حياة دافئه او حياة هادئه تشبه انفسنا ولكن.. تأتي الأيام فتمحي مارسمنا وتأخذنا الى حيث لانعلم .... كنت دائما اتسائل ماهوو شعور الحب؟ الى ان عشته وانا لا اعرفه ولكن وقعت فيه
"بيتٌ بُني على وهم ، حبٌ قديمٌ يعود أدراجهُ إلى الفؤاد ، خطايا تنهشُ ذواتَ الآخرين لايستتابُ منها .. هل هناك مجالٌ للمغفرة ؟ . " _ _ _ _ _ _ •الرواية باللهجة العراقية . •مُقتبسة عن قصة حقيقية .. •إبتدأت في (٢٠١٩_٦_٢٧ ..١٢:٥٣ مساءً) •وأنتهت في (٢٠١٩_١٠_١٨ .. ١٢:٤٢ مساءً)
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
القلب والروح بحبك مولعا وحياتى فى البعد عنك ياحبيبتى انتحار اصطفينى واقبلينى حبيبا فلن تندمى فحبى لك بركان ثائر لاتخمده ماء البحار أكاد أنصهر عشقا بالله عليك داوينى وترفقى بفارسا فى مملكته كان مغوار وعلى استعداد ان يكون لك ظلا يحميكى وتكونى انتى له نور الشمس وسحر النهار
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...