غضب جامح يخيم على مشاعره سنوات من الظلم تتراكم على جدران قلبه لتشعر نار انتقام متأججة هو قاس بقدر قساوة الزمن عليه، متحجر القلب يسعى للانتقام من كل ما حوله هي هادئة متفائلة تحب مساعدة الآخرين ورعايتهم ادخلها عالمه المظلم كزهرة التوليب التي تشمخ صامدة امام برد الشتاء المجمد فهل ستكون زهرته التي ستذيب جليد قلبه ام...
بيكهيون - يون يون ( زهرة اللوتس ) : كنت زهرة الجميع يمر و يمتع نظره بألوانها و حيويتها التي لا تذبل مع ذبول الأيام و لكنك حولتني لورقة خريف تترام بين ذراعي الرياح العاتية تشانيول - ميوك ميوك ( اللؤلؤة الجميلة ) : روحي لم تكن طاهرة ، نفسي كانت ظالمة ، شموخي كان يملأه الغرور و لكنك وحدك من جعلتني أتوسل تحت...
يقال ان التمرد هو أسمى مراحل الشجاعة والتملك هو اسمى واعلى مراحل الغيرة وهنا سطور روايتي وكلماتي ستتراقص بين ثنايا جموحها وتمردها و كبريائه وتملكه وهنا ربما سينشأ ويتكون عزف الروح ليعزف لحنا وسيمفونية .......يهواها العاشقين ربما ستتعالى نبضات قلبين من يعلم ؟ فالحب دائما ياتي بدون استاذان ليعيد الحيات الى قلب لا ينبض...
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
"تقصدين أنكِ ستجعلينني أقع بحبك؟" "أجل....وسترى ذالك بنفسك!" "وماذا إن لم أفعل؟" "حينها....سأبتعد وستجد أنك وقعت لي بالفعل...تذكر هذا جيدا اوه سيهون!" "هل أعتبر هذا تحديا؟" "إعتبره كذالك وأعدك أنني سأفوز!"
لـَقدْ أتّتهُ مِنـّ الـــعدمّ ! مـُلّونْة بأعْيِنُهآ الـوآسِعّهْ ، مـُتّذْمِرةٌ بـِشّفَآههِآ المُقِوسّة ! هـّلْ سْتتحَسّنُ الأمـُور مـَعّهُ وهـيّ فِيّ حـياتهِ جـَآهِلّهْ ! أمّ هـِيّ إبـتِلآءٌ قــدّ أتـَئ لإزعـَاجهْ وفـُقدآنِهْ لـّصبرهِ وعـَقّلِهْ ..!
"أَلستُ مُـجرّد ذُبابة؟ أنا لاَ أعني لك شيئاً، مجَرّدُ فتَاةٍ مُـقَزِزةٍ ومزعجةٍ أليْـسَ كذلِـك؟ إذاً لِمَـاذاَ؟" "أنـَا...-" "أَنـتَ مَـاذا؟ لازلْـتَ تريِـدُ الإِنْـتقام منِي! أنَـا سأرْحلُ وأَتَـزوج هـلْ أَنـتَ سعيـِد بهَذا؟" ©جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة الرواية لا أسمح بالإقتباس و لا بأخد الفكرة و تغيير الأبطال و...
بيـــنوكيــو.. مَــنْ لـا يعــلمُ بِقــصةِ ذلـكَ الصغــيرْ الخشـــبي.. والــدهُ كــانْ يحلــمُ بإبــن لتمنحــهُ الحيــاةٌ صغيــراً خشبيــاً.. هــذا ما قصتـــهُ لي أمــي بعد إتمامــي لربيعـــيَ السابـــعْ.. كنـتُ متوجهــاً للنـوم مبـكراً تلـك الليلـة.. كمـــكافئةٍ منهــا لي لأحتسائـي كـوب الحليــب الخــاص بي كامـلاً...