وَ بشّــر الصّــابريــن
لُطف الأيّـام وَحُسـنهـا تَڪمُـن فِى رِضَـا الله عَـنّـا . .♡
وكأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك وفقط وحده من يدلهم على النجاة ، تمثل الإنقاذ به ورشدت السفن ب دربه ، وحده فقط من يحمل صفتين معا وكأنه لتعطش روحهم "الغيث" ومن هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الإجابة تتمثل في "غوثهم" منقولة للكاتبة شمس محمد بكري الناشر آدم العربي
الجزء الثاني من رواية غوثهم يا صبر ايوب للكاتبة المصرية شمس محمد بكري
يقولون من الصعب التعايش مع مجنون تحت سقف واحد ولكن ماذا يحدث اذا كان يوجد ٣ بنات مجانين في أسرة واحدة تحت سقف واحد وكيف ستكون الحياة
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة...
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ... آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا. أحفاد اليخاندرو الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة...... ( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)
قالوا " الحب يصنع المعجزات " وأنا اخبرك أن الحب هنا هو " أحد المعجزات "، لكن لا تنس أننا يا عزيزي في زمن المعجزات . الوجه الآخر للمافيا ( أحفاد اليخاندرو 2) سلسلة ابواب الجحيم التسعة (الجزء الثاني) رحمة نبيل .
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...