حين اعتادت فرح الهدوء، دخلت هي حياتها...
ريڤن، قريبتها الغامضة...، بعثرت فرح بشكل فوضوي لتتوه بين العاصفة والهدوء.
بين الأنثى الهادئة والرجولة الجذابة
وما بين المستهامة والمولعة
وُلدت الحكاية.
احببت صديقه لي لكن لااعرف اذا كانت مثليه او لا...
يوري. بنفسها؛ لما يقترب ويهمس لها ذالك الحقير اهه اشعر بالغيره
يوري / يومي كلاهما بنفس المرحله السنه الاخيره بالثانوية