رواية جديدة خطها قلمي من الواقع المر أحداث جديدة ومختلفة غير مطروقة قبل تجمع الضلم الحزن والأسى وفي زاوية الصغيرة الفرح انتقام حقد كره صدف حب بأختصار راح تروي مجتمعآ من جميع جهاته فيها اكثر من طائفة يرئسها المتسلط وفيها اكثر من شخصية وكل واحد راح يروي حكايته داخل الطوق الأسود أتمنى لكم قرأءة ممتعة......الكاتبة ح...
قصة جميلة واقعية بس لازم اكو شغلات اتكون خيالي حتى تحلة القصة مو لج انتي شنو من بشر انتي منو حتى متوافقين علية هاا ماعاشت الي ترفض الشيخ الظابط صقر اني اعلمج بسيطة
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
ماذا تعتقد أنني فتاة وهذا يعني بالنسبة لكم أيها الرجال أقصد لا أيها الذكور أننا ضعفاء ولا تستطيع مواجهتكم لا يا عزيزي صدقني لا يمكن لأحد مواجهة فتاة كسرها الزمن ابدا ولا حتى انت افهمت انا امرأة ولكن بالف رجل أن حاول أحد الاقتراب مني أو من عائلتي يالها من فتاة هل تعتقد أنه بسبب كلامها ذاك أنها قد اخافتني انا أكبر رجل م...
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
قصة فتاة منذ صغرها سليطة اللسان وقد تعرفت على صديقتها وتكره خالها الا ان تنتقل خارج البلاد وترجع للعراق بعد ٦ سنوات ...هل ستلتقي بالذي تكره.. هل يتحول الكره الا الحب ...او ما سيحدث في النهاية..؟تابعوا القصة لن تندموا على قرائتها رائعة 🌈
علي.... الحب لایعرف حدوده وهاذ ما فعل قلبي تعلق في حب جارتي الصغیرا وطالبتي المشاکسه ❤ زینب ..... لا اعرف ان کنت سالتقیک مجددا ولاکن انته اصعب من ان تکون شخصاً عابراً في حیاتي انته استاذ قلب فتاة مشاکسه لاتعرف الحب سوا بك ......
قصه حقيقيه ١٠٠./. من الهم الى الوهم فتاة مراهقه تتعرض لانتقادات كثيره ..... تختار لنفسها حياة مثلما تريد لكن هل هذه الحياة حيقيقيه ام من ........... هل ستبقى نعمه ام تتحول ل نقمه..........
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
