ملاحظه #القصه حقيقه طلب من صاحبت القصه وصاحب القصه . للكاتبة رسل الموسوي

نولد في بيت وأسره لم نختارهم وانما وجدنا انفسنا بين ام واب واخوه وأخوات يجمعنا اسم واحد اسم الاب وبيت واحد وام وحده وكل وحده من هذه الأسرة تتزوج وتعيش حياتها ويبقى ولا ئها في اغلب الاوقات للزوج الحياة تغيرت والعلاقات الاسريه تغيرت خل ندخل بيت هالعائله ونشوف حياة آخر العنقود تينه (ياسمين ) واسم الدلع تينه كلما كبرت تينه ازدادت جمالا وصارت هدف لبعض الذئاب من داخل العائله احبابي القصة بيها عبره لبناتنا وللأمهات والآباء ان يحافظون ع بناتهم وميخلوهم عرضه لهذه الذئاب البشريه قراءه ممتعه اعزائي البطله تابع تعليقاتكم ارجو ان تكون بحدود الليقاقه فردوس عبد اللطيف

#اساور الفضة

في بعض الاحيان ندفع ثمن اشياء لم نقترفهـا .. وندفع ثمن ذنوب ليست ذنوبـنا .. وندخل في متاهات معتمة لانعرف الى اين ستأخذنـا، لكن في النهاية هناك معركـة اما تربحهـا او تخسرهـا. ولامجال للاستسلام فيها .. لانـك ان لم تُقاوِم وسرت فـي طريق الاستسلام السهل ، فهناك ثمن سيدفع يوما مـا ..!!

قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ انجو من هذ الاحتراق الذي يجوب شراييني اسري استحلفك بالذي اسكنك قلبي.. متئ تعتقني من شضايا اوجاعي النازفه يا أسري جوليت وأسرها...💔

فتاة في ال 16 عشر من عمرها تتزوج لتلد ثلاث بنات ماذا سيحصل لها لنعيش معها في قصتها احدى الفتيات العراقيات تاخذ فيما بعد قصتنا منحدر آخر إلا وهو قصص حب بها انتهت بالزواج وبها انتهت بسبب مايسمى بتنضيم داعش شباب وبنات يعيشون قصص حب داخل قصه واحدة (قصه عراقية حقيقيه ... باللهجة العراقيه) لنرى قصتنا واين سيأخذنا فضولنا في العيش في حياتهم ملاحظة : القصه تحتوي على بعض الجراءة وأحداث لاتتناسب مع أصحاب القلوب الضعييفه + تحتوي رساله للجميع

اجرامي

قصة تسلسل احداثها من الاب الى ابنته وتتكلم عن تعاكس القدر معهم فكونو معي احبتي مع احداث قصتي. القصة حقيقية وصلتني من صديقة البطلة .

اين.. ومن اين.... والى اين..... تسير حياتي بمسار لاخيار لي فيه هل سيأتي اليوم الذي يكون مسار حياتي بااختياري... ..

انتقام