القلوب التي تسامح كثيرا و تصبر طويلا و تتنازل دوما هي القلوب التي إذ قررت الرحيل لن تعود يوما رواية تتحدث عن فتاة إحترفت في ميدان التحقيق رغم صغر سنها تحيطها هالات من الغموض إلى أن يأتي من يكشف الغطاء عليه لكنه بذلك سيعرف ماضيها الذي سيدمر حاضرهما أتمنى أن تعجبكم 😘 رواية مكتملة

تسونا ، أينما، دينو، يوني و بياكوران تم ارسالهم إلى الماضي [زانزاس يتبعهم لاحقا] . حيث عصر البريمو و يبدوا انهم سيظلون وقت أطول مما ظنوا... القصه من تأليف :@tunaplatina

تُحبه لآخر نفس فيها ، يحبها بعدد نجوم الكون السعادة الدائمة و الطمأنينة هذا ما كانت تخافه طوال حياتها .... و لكن ماذا ان حُرِفت نهاية حبهم !! ماذا ان حلت لعنة أبدية غيرت مجرى هذا الحب اللعين !!

لا تلمسها اذا حاولت الإقتراب منها سوف ازج بك في السجن ولن اتذكر انك اخوها نظر اليه بغضب و صاح في وجهه من انت لتقرر مالذي علي فعله بهذه الحقيرة اجابه انا سوف اكون زوجها ولن أسمح لك ان تعنفها او تقرر مصير حياتها مرة اخرى صدمت حياة من ما سمعته بقيت كلمة زوجها تدور في عقلها كيف لشخص مثالي كالمحامي يزن سيف الدين ان يتزوج فتاة فقيرة منبوذة لم تحصل الا على شهادة الثانوية كيف لصاحب اكبر شركة محاماة في البلاد ان يصبح زوجها ❤

رواية (( فتيات العشق المسموم )) في مدينة إسطنبول هناك ثلاث أخوات يعشن في بيت واحد بمفردهم والدتهم ماتت بسبب حادث سير اما والدهم ففي سجن منذ خمس سنوات لأنه زعيم مافيا يعشن حياتهم بكفاح أنتم على موعد مع رواية تحمل العديد من مواقف العشق والحب والرومانسية في زمن المافيا والمخدرات تابعونا

الفرعون الاسبانى المقدمة مروة فتاة محجبة فى 24 من عمرها ذات وجه هادئ جذاب عنيها تلمعان بالذكاء وعندما تراها تشعر انها ذات طبيعة هادئه ولكن المظاهر خادعة فبداخلها بركان خامد من المشاعر وجميع من حولها يصفها انها متقلبة المزاج تخرجت من كلية الفنون الجميلةقسم النحت واحبت تكملة دراتها فى تاريخ الفن وحصلت على درجة الماجستير فى الفن اليونانى والرومانى وتم تعينها فى المتحف اليونانى الرومانى بالاسكندرية كمرشدة فنية لزوار المتحف. وتشاء الاقدار قبل سفرها لاسبانيا لدراسة الفن الاسلامى فى الاندلس اسبانيا حاليا تلتقى برامى هذا الفرعون الاسبانى قبل شهر من سفرها عند زيارته لمصر وتدور الايام تلتقى به فى حفل ولكن فى اسبانيا وكلما ابتعدت عنه يتمسك بها اكثر ويعرف عنها اكثر مما تريد ولكن دائما للقلب آراء اخرى فهل ستترك مروة نفسها للحب يستحوزها وتغير فكرتها عن رامى وتقتنع باخلاقة النبيلة ام تجعل عقلها ينتصر كعادته و ترجع لوطنها وتترك قلبيهما معلقا بين مصر واسبانيا

لم يكن سؤالا مهما و لن يكون في الحقيقة...لكِن رغم ذلِك، ماذا لو لم يكن الهاتِف بِرِفقة جينا من جمعهما، هل كانا سيلتقِيان؟ إنه متغطرس، أمثاله يجب محوهم من المدينة، إلا أنه مِن ضِمنِ الشباب فِي فترة منظمة الغرفة الحمراء. -جينا- لم أشهد على شخص متمرد مثلها، بل لم أر فتاة... متوحشة مثلها! و حقا لا أدري كيف تعلّقت بها، أظنّ لكونِها كانت من ضِمنِ الشباب فِي فترة منظمة الغرفة الحمراء. -تاي- كل ما جمعهما كانت فترة معينة مِن الزمن، لكنها ميريديت جينا، و هو تاكيمورو تاي، كثير من الوسائل منعوا كونها فترة عادية. و لكل مراهق يكتشف نفسه الحالية، أهو ممكن أن تتغير أكثر من شخصية في حياته؟ أممكن أن تتغير حياته بأكملها؟ أممكن إن تبادل هذان الهواتف في أوقات عصيبة أن يؤدي لأكثر من قصة مراهقة؟

ما اجمل الحياة عندما تكون مع اصدقائك تضحك وتمزح وتمرح معهم لحظات جميلة ودافئة ولكن لا يستمر كل شئ على نفس المنوال يأتي المجرمون الي بيتك فتظنهم مجرد لصوص.. يختفي اصدقائك واحدا تلو الاخر منزلك مراقب وحتى انفاسك محسوبة عليك فقط لتعلم ان هؤلاء المجرمين ليسوا كما تظن انهم رجال اشرس عصابة في مدينة رايتر لا تريد ان تقابل او تعبث مع زعيمهم... الزعيم

حياه ايما كانت تدور بشكل ما حول ابن اختها الصغير فقد كان ضعيف الصحه.ومسؤوليته كبيره,وكانت ايما مهتمه به جدا ,حتى انها قررت بثبات ان تتخلى عن ايه فكره عن الحب والزواج على الاقل لبضع سنوات الى ان تتحسن صحه الصبي. ولكنها عندما اقسمت على هذا لم تكن تتصور ما سيحدث ! ففي سويسرا,حيث اخذت الفتى سعيا وراء طقس صحي له ,قابلت ايما الدوق برويل دوبوليان اي بوقي.وتبين لها ,ان الكونت يستطيع مساعدتها ,وانقلب عرفانها بجميله الى حب.ولكن يبدو انه لم يفكر فيها اكثر من قضيه تستاهل رعايته...ولماذا يهتم بها.في وقت تهتم سيمون غرونويل بحياته الخاصه؟ السعادة الكبرى - رواية للكاتبة كاترينا برييت الرواية منقولة من إحدى المنتديات

- الوصول إلى السلطة يستدعي التضحية من هنا يبدأ مشوار القاتلة في سعي وراء انتقام لدم عائلتها لتصبح الة فتك متوحشة ( قصة من تألفي..... و هي تحتل مركز الأول ضمن تصنيف حركة و اكشن...شكرا لكل من ساهم لتصل هذه المرتبة ^^)