سكينة
في قـلعة اشبه ان تكون بقلعـة الأمان لعائلـة جـنوبية، ريفية، عشـائرية. يسكنُ هذهِ القلـعة ساكن ومسكون قـاتل ومقتول... يسودها من كان للحب كاره ويشوشهـا من كان للقـبرِ عارف يستنجد بها من ارهـقتـهُ الحياة ضننـًا انـهُ سيلقى عندها الحب لكن....! ماذا لو انقلبت الأدوار؟