هو قاسي القلب زعيم مافيا قلبه مات لايعرف رحمة الكل يخاف من ذكر اسمه بارد جداً وقاسي ووسيم هي فتاة جميلة جدا حنونة برائية هي لاتعرف حقد او حسد الكل يحبها علي طيبة قلبها جبانة وسريعة بكاء ماذا يحدث اذا اجتمع قاسي مع برائية ماذا يحدث هل يستطيع ان يحب ويفتح قلبه هلي تستطيع تلك فتاة تغيره من قاسي الي حنون هل تستطيع تغير شيطان الي ملاك

اغلقت كتابا اخر بعد ان اكملت روايتها الثاني لهذا اليوم....فهي من عشاق قراءه الروايات....رفعت نظرها الى السماء لتقول بعد ان تنهدت بملل... باولا.روايه اخرى والبطل رومانسي وحنون وطيب ويحبها بل يقدس الارض الذي تمشي عليها...لما لا اعيش مثلهم حقا مللت اريد ان يحصل شيئا في حياتي ان يحبني احدهم بجنون بصدق برومانسيه بحنان ويعاملني كأنني اخر فتاه على الارض ويحافظ عليها لما يحدث هذا في الروايات فقط....نهضت وارجعت الكتاب الى الرف الذي يحتوي على كل الكتب التي يسعها خيالك ....لتسمع صوت والدتها وهي تناديها بجملتها المعتاده...ياشكسبير زمانك هيا انزلي لقد وصل البيتزا ........هي لا تعلم اي شيء لا تعلم هناك من يعشقها لكن ليس كما تتمنى يعشقها بطريقته الخاصه بجنونه بقساوته ببرودته بتملكه حد الموت.....كانت قد أسات الظن بالحب عندما اعتقدت ان الحب هو رمانسيه وحنان وطيبه...فهناك من يعشقها لكن عكس ما كانت تتمنى او ترجو ...عشقه لها قاتل ومر وسم ⭕️فكره الروايه واحداثها كلللها تابعه اللي وتعبت فيها ... ماانصح اي سرقة او تشابه احداث لان ممكن يعرضك للمشكلة ..مااسمح ولا انطي موافقتي انو تنتشر روايتي بمكان ثاني ..واذا شفتوها بغير مكان ف اتمنى تبلغوني وتخبروني ♥️

I stand there wide eyed and frozen where I am being held in place. The sounds of fists connecting on skin, cracking under his bloody fists. How can he be so cruel and heartless? Why doesn't he just leave me alone? "STOP PLEASE JUST STOP!" I hear myself scream feeling warm tears fall down my cheek. I couldn't bear it anymore. At the sound of my scream, he stops midair snapping his head towards my frightened one with a sadistic smirk. He does that every time someone begs. "Sorry Princess, I don't think I heard you?" He heard me, that's how he plays with people's emotions. "Stop just let him go he didn't do anything wrong." He stares at me blankly. His eyes show anger. "HE DID DO SOMETHING WRONG! HE TOUCHED YOU! NO ONE TOUCHES WHAT'S MINE!" I flinch from his screams, something I always do when he yells. "I'm... we aren't." I shake my head. "Say it. I WANT.TO.HEAR.YOU.SAY.IT!" I know what he wants me to say, I just couldn't. He notices that I am not going to say the three words he wants to hear. Turning to face his punching bag, he lifts his arm again, hatred in his eyes. "STOP! I -- I'll say it, just please stop. He's had enough." I say defeated. Dropping his arm, he drops him on the ground like a sack of dirt and stalks towards me as the arms that restrain me let go. "Tell me Princess. Tell me what I want to hear." he cups my face with his bloody hands. Staring into his cold-hearted eyes I let out a shaky breath "I -- I'm...only...yours." His lips curl up into a smile pulling me into his lips. Kissing me possessively, I shut my eyes tightly. Pulling away he goes back to a serious face. "You.Are.OnlyMine! Remember that. You belong to me. You know I will kill any guy that even thinks to look, speak or touch you. Do you understand me? I nod my head yes glancing over at the limp body on the ground then back at him. Stepping back, he turns and kicks him on his side making him spit blood out. "Next time you're dead!" ... I'm only his...

-اردت ان ان اتركك مرتاحة ولا اخنقك بوجودي - وجودك لا يخنقني...إنه يشعرني بالأمان قالت جملتها التي الهبت فتيل الشوق في داخلي طأطأت رأسها ولأول مرة تعتريها حمرة الخجل كم هي جميلة ...كنا لوحدنا في ذاك الشارع وقد مر شهرين على طلاقي لها لا اريد تركها...كم يجعلنا الحب متناقضين في قراراتنا...تقدمت نحوها بسرعة قبل أن افقد ما جمعته من شجاعة قبلت شفتيها لأول مرة وغصت بداخلها اضمها نحوي وهمست لها: لقد أرجعتك لعصمتي يا بلقيس. كنت احس بوجهها كالبركان سينفجر من شدة خجلها أما أنا فدقات قلبي تتسارع وتكاد تقتلع قفصي الصدري إن في شفتيها مزيج من الموت و الحياة بين التطرف و الاعتدال بين العذوبة و المكر لم ادري كم من الوقت قبلتها و احتضنتها نحوي افلتها وامسكتها من يدها هي لا تكاد تصدق ما فعلته و لا أنا أصدق سرت بها إلى البيت دون ان انبس ببنة شفاه دخلنا غرفة نومنا واجلستها بجانبي فوق السرير نزعت معطفها ومعطفي وضعت يدي على كتفها كنت احس بنبضاتها تعلو ووجهها يحمر أكثر فأكثر وحين انتبهت لعيونها وجدت دموعها تنهمر بقوة فأنزلت يدي ودون وعي مني صرخت: لماذا... ما الذي وجدته في يسار ولم استطع أن امنحك اياه؟

فتاة تعشق بجنون وتكتشف ان حبهُ كان لغاية فقط بعدما أصبحت تكرههُ وتلوذ بالانتقام اصبح هو عاشقاً لها وتشاء الأقدار ان ينجمعو في بيت واحد رواية باللهجة العراقية مستوحاة من قصة حقيقة 2019/7/29تاريخ البدء

Top #1 in Romance الجزء الثانى من رواية " زوجتي الشرقية " هناك زمن لم يخلق للعشق هناك عشّاق لم يخلقوا لهذا الزّمن هناك حبّ خلق للبقاء هناك حبّ لا يبقي على شيء هناك حبّ في شراسة الكراهيّة هناك كراهيّة لا يضاهيها حبّ هناك نسيان أكثر حضوراً من الذّاكرة هناك كذب أصدق من الصّدق هناك أنا هناك أنت..

.......

أين سيأخذني قدري حين اخترت أن أكون فتى

لايلي :"ل..لک.نني...ل.للم أ..اافعلل ش..يئاااا !!؟ تقولها بنبرة مرتجفة ،بينما أحسّت بيده التي تعتصر وجنتيها لتبرز فمها و يقوم بإمساك شفتيها بإصبعيه و هو يردّد في مسامعها . سيمون :"أششششش .. لا تكذبي عليّا عزيزتي،تعلمين بأنّني أكره الكاذبات" .. حاولت عدم إظهار رعبها لكنّها فشلت ، أصبح جسدها يرتعد خوفاً ،حالما رأت عيناه لقد كانتا بحرا من الظّلام . هي تعلم بأنّه مجنون محبٌّ للدماء ، تعلم بأنّه ملاك بهيئة شيطان . إذا ،لماذا تستمر بإغاظته ؟!! لما دوما تحب أن تجعله يفقد السيطرة على نفسه؟!! هي تتمتّع عند رؤيتها يتعذّب ، نعم تعلم أنها الوحيدة التي لديها القدرة على ذلك ، لأنّها ببساطة هي الحسناء التي تربّعت على عرش قلب ذلك الشّيطان ... * الرواية من صنعي الخاص ، لن أسمح او أغفر لأي أحد قد يقوم بسرقتها < و قد أعذر من أنذر > ...

"الصدق أم الجراءة ؟" وكُلما طُرح ذلك السؤال كان ينتابني الرعب. "جراءة" وربما في بعض الأحيان يكون اختيارنا خاطئ. "كن عاريًا" ولكننا لم نتراجع عن تأدية أي شئ من هذة اللعبة.