صَاحبُ المَلاكْ.
"أسيرُ أياماً و لَيالي و تُفارقُ الكُلَ إلا بَالي وَ في وقتِ المَنامِ تَأتي و تَسيرُ ضاحكاً في أيَامي وَ في وقتِ التعبِ و الإجهادِ لا يُفارقُ أيُ تَفصيلٍ لكَ فَؤادي وَ في وقتِ الضحكِ أتمنى لو كنتَ بينَ الجالسينَ لأضحكَ على رؤياكَ أكثرَ من كُلِ النُكاتِ وَ عِند رؤياكَ أتسائلُ ما الذي سَيطغى مَلامحي؟ رُبما لا تُسمع النَ...