نسخة معدلة قصة رومانسية عن رجل عانى من العشق ومعه حتى منحته الحياة بعضا من أمل لكنه لم ير من الأمل سوى ما يحتاج فهل يخسر فرصته للحياة ام تتمسك به فرصته

ألي متي ستتحمل بعد؟! قسوته وجنونه... تملكه وسيطرته.. نوبات غضبه وعنفه.. الي متي ستتحمل بعد كل ذلك وهي بلا صفة رسمية في حياته تلك، هي خارج حدود حياته الشخصية.. رغم كل ما تفعله هي هامش! مجرد دمية يمتلكها.. يتلاعب بها.. يرفض التخلي عنها.. يتمسك بها لحد الجنون لأنها فقط تعجبه.. الي متي ستظل خاضعة له.. تحت أسم عشيقته؟!

نظرًا لطول الرواية، تم نقلها في فايل لتكون سهلة القراءة، قراءة مُمتعة.

ظنت انها الوحيدة بقلبه. وثقت به اكثر من ذاتها. ليفاجئها بخيانته التي حطمت قلبها. مدمرا قوة الثقة و الحب التي كانت تجمعهم. فهل لهذا العشق فرصة أخري. نوڤيلا قصيرة تعد المحاولة الأولي لي في الكتابة و اتمني ان تنال من اعجابكم و لو القليل ❤️ مركز اول ألوان 15/5/2021 مركز 30 خيانة 10/3/2022

قصص قصيرة منوعة عن الزواج

قال لها بنبرة حادة : بعض الناس يا آنسة يرون ما يرغبون في رؤيته فقط , وأنتِ حاولتِ تقليد الرجال لكنكِ تحولتِ إلى فتاة أنانية سيئة الطباع ولن تجد من يتزوجها بسبب لسانها السليط . فردت عليه قائله بسخط : أنت تتهمني بالأنانية سيدي الكونت وسأثبت انك منافق كاذب , أنا مستعدة للزواج شرط أن توافق على أن تكون أنت العريس .... - كان على اليكس ان تفكر كثيراً قبل أن ترمي تحديها في وجه النمر , لكن لسانها جنى عليها وما عاد ينفعها الندم ....

كان قلبها يخفق بلذة أول لقاء..وعيناه لا تفارق عقلها الأنوثي الصغير..وقلبها يقرع بإندفاع كاطبول الحرب تلك الطبول التي اعلنت عن أخذه لقلبها..ليس عنوه بل بكامل خفقاته المضطربة فهل ستبقيه اليه..ام ستقول بكل حزن العالم "رُد قلبي"

 أحبته بجنون ..عشقته حد النخاع ..ليصدمها هو بشكه فيها و يرميها خارج حصون قلبه و حياته غير آبه لتوسلاتها ..لم يساعدها أحد كما أمر هو فمن ذا الذي يجرأ على تحدي "الإمبراطور" .. فهو من ترتجف لحضوره أقوى القلوب ..حينها ..أقسمت على اقتلاع عشقه من قلبها و الأخذ بالثأر ..نيران الكره التي اشتعلت بنفسها لن يوقفها إلا طعم الثأر الذي لا يكون إلا بالإنتقام .. فبعد أن عملت المستحيل لتصنع اسمها و لقبها الذي يرتجف له أعتى الرجال ..عادت له مجددا تحت لقب "صاحبة السمو" فهل ستحطمه ؟؟ أم سيحطمها ..؟؟ أم أنهما سيهزمان و يخضعان أقدار العشق في النهاية ..!! ...عندما ينقلب العشق لكره ..و رغبة جامحة في الانتقام .. عشق... أم كره و انتقام ل ملكة الغموض « زينب رابح »