قائمة قراءة Legacy_of_Shadows
4 stories
لـوسـيانـا - Luciana  by F_HU666
F_HU666
  • WpView
    Reads 17,803
  • WpVote
    Votes 671
  • WpPart
    Parts 9
يمان كريملي رئيس عشيرته المهيمِن الفذّ، من تصدّى إليه حفر قبره، أحدُ تُجّار السوق السوداء التي أخفاها تحت ظلِّ المزارع القانونية و المكاتب الهندسية و المعامل، تلاحقه أعباء الماضي و حُبٌّ لم يتكلل بتاج الديمومة فارق التي عشقها لعشر أعوام و يأس تمامًا من رجوعها فإحتفظ بهذا الحبّ لنفسه و قدّسه رغم جبروت سلطته و سيطرة سطوته .. أخضعت قلبه إمرأة إنحنى التوليب إجلالاً لجمال عيناها الزمرّدية، إسمها "سحر" أي وقت الفجر غَدت قويةً بعد رحيلها لأوربا تحديداً فرنسا فصارت حياتها أعظم من البؤس الذي عاشته في قريتها الريفية و سيدة أعمال ناجحة في دار أزياء باريسي لكن شبح الأحقاد لاحَق الإثنين و جاهد لتدميرهما و زواجٌ لعريسٍ مجهول يختطف الشابّة من حياتها الهانئة فيعيد أدراجها لمسقط رأسها دونما معرفةٍ منها لهذا الزفاف غير المخطط له تجد نفسها تتجهز لهذا الرجل الذي لم تعلم إسمه و لا شكله فأين تقودهما الحياة؟
لقاءٌ في إيطاليا / مكتملة by F_HU666
F_HU666
  • WpView
    Reads 4,024
  • WpVote
    Votes 122
  • WpPart
    Parts 1
حكاية إمرأه إلتقت رجلاً صدفة بأحد الدول الأوربية بعيداً عن وطنها فيتخذان قراراً متهوّراً خلال ساعات قليلة ليكتشفا فيما بعد أنه القرار الأكثر حكمة و جنوناً في حياتهما ، يعيشا بعدها قصة عشق و إرتباط عظيم أشبه بالخيال .
الوجه الآخر 1 /مكتملة by babosweet
babosweet
  • WpView
    Reads 43,782
  • WpVote
    Votes 1,721
  • WpPart
    Parts 9
لم يكن لدي فرصة لأقاومه! فهو أقوى مني بكثير! كنت كالريشة بالنسبة له إن نفخ عليّ أطير! وامتلأ قلبي بالرعب حين شدني من يدي ليوقفني أمامه حيث ظهري للباب! بدأت بهزّ رأسي ب'لا' ! لا تفعل! لا أستطيع تخيّل نفسي حين ينتهي مني! كيف سأعيش؟ أعلم أنهم سيتركوني لأعيش حتى أتعذب أكثر!! لم أكن أفهم ما يجري.. فهو يستمر بالنظر لي دون أن يفعل شيئا بينما ينظر الى الباب بين الفينة و الفينة. و فجأة عادت لي صورة أبي وهو يرمي بنفسه للموت من أجلي. ولم أكن على استعداد بأن أجعل موته يضيع هباءً! حاولت أن أتملص منه! صرخت! شتمت! كل من في المنطقة، من بقي حيّاً، عرفوا ماذا يجري لي من صراخي فقط! هددته و ضربته! ولكن كل هذا لم يجدي نفعا.. في اللحظة التي انفتح بها الباب ، فأطبق هو شفتاه على خاصتي وهو يجذبني من شعري نحوه. كان مجنونا.. مجنونا! شعرت برغبة في الاستفراغ! دفعني للحائط فتأوهت بألم من ظهري.. بينما هجم علي كالوحش وهو يمزق ثيابي. وحينها، سمعت صوت إغلاق الباب أثناء صراخي و بكائي.. محاولتي اليائسة بإبعاده عني! رماني في الزاوية على الأرض، نظر لي بنظرة لم أفهمها ! و حين يكون للحرب وجهٌ آخر... كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet