Emmaiva
- Reads 71,114
- Votes 2,817
- Parts 41
عيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية
تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود
كيفَ ستنجح في الإختبار ، هل سيلوذ قلبها بالفرار .. هل سيتوقف هو بها الإستصغار ، ذلك الذي سنعرفه بعد شجار النهار ، و إتخاذها القرار