وَميضُكَ الكَاذِب
كلُّ مَا قيلَ عنكَ انبهارًا لا يَعنيك فَوميضُكَ كَاذِبٌ و هُم لا يُبصرُون . وَ أَنا عَلى خَشبةِ مَسرحِ الحياة كًنتُ متأكِّدًا مِن فَشلي الذَّريع رَاهنَ الجميعُ على خَسارتي أمَّا أنتِ فراهنتِ عَلى فوزي وَ عجيبٌ كيفَ أنَّكِ دَائمًا تفوزينَ في الرِّهان !