غير مكتمل🖤
34 stories
شط بحر الهوى الجزء الثالث by SomaElaraby8
SomaElaraby8
  • WpView
    Reads 226,086
  • WpVote
    Votes 11,199
  • WpPart
    Parts 15
الجزء الأخير في ثلاثية شط بحر الهوى
واهتز عرش الجبل عشقاً by lola2082
lola2082
  • WpView
    Reads 919,547
  • WpVote
    Votes 30,433
  • WpPart
    Parts 35
هما كالنقيض ، الابيض والاسود ، الثلج والنار .... ماذا سيحدث اذا تقابلت دروبهم سوباً.....
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,367,127
  • WpVote
    Votes 1,167,886
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.
ميراث الندم   الجزء الاول والجزء التاني نسائم الروح by user07883351
user07883351
  • WpView
    Reads 2,631,522
  • WpVote
    Votes 74,780
  • WpPart
    Parts 74
وضعها القدر تحت رعايته، لتستنجد به من غدر أعز الأحباب لديها، من أجل حمايتها، متعشمة في رجولته كي يساندها، حتى تسترد حقها وما سلب بخسة منها، ولكن ما لم تحسب حسابه هو أن تقع اسيرة بين يديه، وقد اغراه الطمع في فتنتها، يريد الاستئثار بها ، يختلق الحجج والأعذار كي تتتقبله، رغم أنها لا تجد سبيلًا غيره. إذن ماذا سيكون فعلها معه؟
سند الكبير  by shiamaasaeed
shiamaasaeed
  • WpView
    Reads 1,346,732
  • WpVote
    Votes 32,564
  • WpPart
    Parts 28
ارتجفت شفتيها ليغمز إليها قبل أن يضع أصابعه على شفتيها يمنعها من الحركة هامسا بفحيح : _ كنتي فاكرة إنك ممكن تهربي العمر كله عن سند الكبير يا وعد... لطالما عشقت إسمها من بين شفتيه و لكن الآن يطوف بداخلها نفور كبير منه، حركت وجهها ليبعد كفه عنها قائلة من بين أنفاسها المتهدجة : _ ابعد ايدك دي عني، مش من حقك تقرب مني يا كبير أنا ست متجوزة.. لو كانت ظلت على الوضع الصامت كان أفضل بكثير لها، لما ذكرته بكارثة فعلتها بعد كارثتها الأولى بالهروب منه، بالفعل تركها و ذهب إلى خزانة ملابسه يخرج منها طقم مريح للنوم ثم ألقى به على الفراش... رفعت حاجبها بذهول من هذه الوقاحة صارخة : _ أنت بتعمل ايه اطلع برة... نظر إليها بسخرية مجيبا : _ الأوضة دي بتاعتي أنا أطلع أروح فين... تخافه هذه حقيقة لا يوجد جدال بها إلا أن غضبها تخطي هذا الخوف لتقترب منه بغضب : _ و لما هي أوضتك أنا بعمل فيها إيه؟!.. أخرج برة بدل ما أصرخ و محمد ييجي... قهقه بمرح قائلا : _ محمد يعرف عموماً مش محمد بس اللي هيعرف ده البيت الكبير كله و الخدام اللي أكيد هيقولوا إنك دخلتي هنا بمزاجك تحت عنيهم... و الفضيحة هتبقى صعبة خصوصاً بروب الحمام بتاعي اللي ملفوف على جسمك...