ما بين صراع الذاكرة
ما بين صراع الذاكرة.... قصه حقيقيه أو ما تسمى ب (حطام الذاكره)(جريئة و قاسيه) ...... الذاكرة هي السبب في ما حصل لنا جميعاً.... ....
ما بين صراع الذاكرة.... قصه حقيقيه أو ما تسمى ب (حطام الذاكره)(جريئة و قاسيه) ...... الذاكرة هي السبب في ما حصل لنا جميعاً.... ....
تحجي عن يتيمة وابن شيوخ الشخصيات الرئيسية شمس ذيب ميعاد تمارة الكاتبة #فاطمة نعمان @f_17atima
عندما تستيقظ تبدا تفكر كيف سيكون يومك ومن هم الاشخاص الذي ستقابلهم ولكنني انا لا افكر في هذه الامور بتاتا بل يتراود في ذهني عدة تساؤلات لماذا انا حية اليوم وهل سانتقم من من احتقرني قق مبتغاي....
فتاة عراقية تحمل من صفات الانوثة اجملهن تعيش حياة طبيعية مترفة بالرفاهية ولكن يا للاسف تجرها عادات بلدها وتقاليده لتدفع ثمن غلطة لم تفعلها لتذهب لمكان اخر مختلف وبعيد عما كانت تعيشه فيا ترى هل ستعيش الحياة المضلمة التي كانت تتوقعها ام للقدر راي اخر # فصليتي_كربلائية ل ملاك_محمد
فتاة صاكة متحررة بلبسها وجمالها خارق ارادت ان تصبح ضابطة وتحقق حلمها واصبحت فصلية لدئ من يحبها
قصة حقيقية لفتاة عراقية بين ليله ويوم تصبح فصلية بسبب تهور اخوها ،، بقلمي #ميديا_الفهد
قصه تتحدث عن فتاة في 19 من عمرها تدرس في كلية الهندسه سنة أولى وكانت تحسب نفسها أسعد فتاة مع أهلها . فهل ستدوم سعادتها ؟
انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه ه...
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...