حاجته لها وهو في احضان زوجته تقوده لجنون.. كان مغوار مدمر، عنيف الطبع، قاسي الملامح، شديد الظلام من الخارج والداخل.. وكانت كـَ نسيم عليل له، لينه ناعمة ضعيفة ورقيقة،رأي صورة نقية دون تلوثات داخلية او خارجية، وللعجب اراد تدنيثها به هو فقط لا غير، ولطبعه الاناني دون اللجوء للتفكير ارادها، وانتهك براءة روحها، ليطفي ظمأه من خلالها، وقّع بخطه بأنها ملكه ومملكتهِ وحُسمَ الامر، ____________________________________________________________ القصة من وحي خيالي واي تشابه بينها وبين روايه أخرى من واقع الصدفه لا غير.. لا احلل النقل او الاقتباس بدون اذني ومن يفعل ذلك يعرض نفسه للمسائلة القانونية.. _الكاتبة :شروق رمضان

(قاسم مهران رجل في الثلاثين من عمره من كبار رجال الأعمال في الشرق الأوسط له فروع لشركاته فى كل انحاء العالم لا يهتم لاحد هو معشوق النساء بطوله الفارع وعضلاته الصلبة ووجهه القمحى له هيبه جباره وطله غير معتاده ترتمى تحت اقدامه النساء جاد جدا وناجح في عمله انوووج♡

هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته

تريند اول علي الواتباد في 15 اكتوبر 2020 💖💖 ادمنتك حبيبتي .. بعد ان منحتي الحياة لقلبي مره اخري .. ترا هل مقدر لنا ان نكون معا يوما ما .. ام للقدر رأي اخر ف ذلك .. هل سأستطيع ان أري غيرك .. و أنتي تسكنين ثنايات روحي ... بقلمي/ ميار خالد

تعلقت بإبنته طفلته الصغيرة الوحيدة ، اضحت بعين الصغيرة أما تقتدى بها فتزوجته بصفقة ظاهرية لكنها اخفت خلفها حبا من طرف واحد فكيف ستكون الحياة بينهما ..

رواية بالدرجة المغربية واقعية رومانسية شعبية ...عن الحب البريئء و الزواج و عن اختلاف العقليات بين رجل رزين مثقف فالثلاثينات و بين فتاة مراهقة ...بقلمي انا نسيم الصباح

حينما تواجه الصغيره أعدائها وحيده بعدما تخلي عنها كل البشر فتصبح مطمعا لعيون الذئاب ومن أجل وصايتها وعلي مر السنين يصبح إبن الحسيني حاميها المتيم فتجمع قلوبهم بين نار الشوق والفراق ويظل عشقهم تحت الوصايه عشق تحت الوصايه روايه بالعاميه المصريه بقلم الكاتبه / إيمان حجازي (إيمووو)

رواية أغلال لعنته للكاتبة إسراء على ركضت وهي ترفع ثوبها الطويل، حافية القدمين.. تضحك بـ قوة رادفة وهي تنظر إلى الأطفال من خلفها -مَنْ يستطع الإمساك بي فـ سيحصل على قُبلةٍ مني... أردفت بها وحين إستدارت إصطدمت بـ جدار صلب، قوي و كِلابّين حديديين يُحيطان خصرها و صوتًا لم تسمعه مُنذ سنوات يردف بـ صوتهِ العميق بـ مكر -ها قد أمسكتُ بكِ.. هل أستطيع تقبيلك الآن؟!...

..

لم يكن يعلم إن تلك الفتاة التي أرادها زوجة لأخيه وظنها طوق نجاة له ستقلب حياته رأسا على عقب منذ أول لقاء ليجد نفسه عالقا ما بين رغبته الشديدة بها و الفوارق العديدة بينه وبينها .. ممنوع نقل او اقتباس الرواية ..