أجبرت على الزواج بها .. ولا أعرف كيف سيكون مصيري ومصيرها .. لأنني اكرهها ولااحبها .. ولم اخطط لمستقبلي معها .. بيئتي غير بيئتها وثقافتي غير ثقافتها .. فلا يمكن ان يبنى عشقا من العدم...💔
قصههہ عراقيههہ تدور أحداثها في أروقة إحدى الجامعات العراقية في بغداد بين الفتاهہ اليتيمههہ وبطلها العسڪري ذو الطباع الحادهہ فما ستڪون نتيجتها ؟؟
للڪاتبههہ:رسل طالب
وقف سيارته في إحدى الحارات الصغيره ، ناظر الأطفال اللي يلعبون الكوره وسط الحارة بإشمئزاز
مشى لأحد البيوت ووقف وهو يدق الباب شبه المتكسر بسخريه على حالهم
فتحت له بنت في عمر الزهور شعرها طيح على وجهها