لينا بنت اهملت شكلها و هذا سببلها عقده في حياتها ، بس لما تتعلم كيف تعتني بنفسها و تغير في شكلها هل هذا حيغير من شخصيتها و حياتها ، و شن موقف الناس يلي يحبوها من التغير هذا ؟؟

للكاتبة زهور جمال الدين

روح مشوهة بجسد نضر تنشد الأمان والسلام من بين مخالب العذاب والألم ، تخفى ضعفها أسفل رداء القوة وعدم المبالاة ، حتى وقعت بين براثن وحش يدعى الإنسانية .

القصة تدور حول فتاة فقيرة و يتيمة تعمل خادمة لدى صغيرة چنغكوك وتبدأ حياتها المتعبة وهى اسمها يورى وصغيرة چنغكوك اسمها إيما و عمرها تسع سنوات وسورى ايضا تسع سنوات وكم اتمنى الذى يقرأ اى بارت كومنت جميل 💕😍 وليك بليز اريد ان انشر موهبتى معلومة انا سوف ادخل فى القصة بسرعة 🚀 يعنى لن اقول مقدمات تصل لكوريا 😂😂😂 اتمنى ان تنال اعجابكم

تحذير هذه الرواية ستحتوي على سرد جريئ وسيكون غير مناسب للبعض🔞 .. ايضاً قد تحتوي على بعض الصور الجريئة🔞 .. واي من الكلام المتعلق بالرواية لا يخص الكاتبة بشيء ولا يعبر عن شذوذها 🚫.. تُحترم جميع الآراء والاجناس *من نحن لنحكم على بشر مثلنا*🍷🖤 .... روايتي ستحكي كما لم اتجرأ من قبل .. قصةٌ يعيش ابطالها في عالمٍ ليس بعالمنا .. وما سأجعلُ منك ايها القارئ الا عيشها ... لقد نشأتُ على الهواء وانا ما اسمى بالكائن الفتان ، نعم انا كائنٌ فتان ، اوه معذرتاً لم اشرح بما يكفي لذا تمهلوا معي لانني سأقصها كما يحكي العلماء قصصهم لكتبهم التاريخية ، ااعيش بعالمٍ ينقسم لقسمان ، ومن يبدأ يتدفق الأكسجين في رأتيه من تلك اللحظة يُعرف بأي جزءٍ سيعيش ، منا من يولد رجلاً عادياً و إمرأةً طبيعية كما نعلم بواقعنا ، والتي يعبر عن طبيعتهم هو فصائل الدم المتعارف بها (A,B,AB,O) لا تزيد ولا تقل ، فبهذا انت تعتبر شخن مدببة تُغرس في اعناقنا عند الولادة لكي تصبح هرموناتونا غير قابلة للتحول ونستقر بشكل بشري ولكننا نبقى مختلفون ولسنا عاديون ، كما نحمل من فصائل دمٍ ما تجع

قصة بنت حكمو فاها تاخذ ولد خالتها 💔و هيا و هو مايبوش بس كل واحد يبي مصلح فيه هذا الزواج ❤ للكاتبه:مــــومــــا #كوميديا #رومنسيه #مشوقه

رواية ليبية تحكي عن قصة حب لمدة 8سنوات او بعد ما اجتمعو او الزوز حبو بعض فرقهم القدر يس حتصير حاجة ح تفاجىء الكل منها ❤️

تريدين تصنعين اكسو؟ ادخليييي😆😆

تحذير🔞 !! يوجد مقاطع جريئة .. أَصْدِقَاء ؟ مُجَرَّد صَدَاقَة ؟ بَين رَجُل وامْرَأَة ؟ أَوْ بالأَحرَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ وَ امْرَأَة ؟ هَذَا مُحَال !