...سألها بصوته المتحشرج "في أي سنة نحن؟" أجابت مع ابتسامتها الحمقاء الخائفة "أعتقد أنك تحتاج للعناية الطبية يا صاح" ابتسم بجانبية لتزداد أعينه توهجاً متمتماً "بل أحتاج الدماء" (نقية) 2018/11/30

(سيتم إكمال الرواية بعد وقت بعيد) ألميترا... ألميترا... صغيرة الوحش... اصعدي بخطواتكِ المتكسرة بقلبكِ الهَش... حيث حافة الظلام... ستجدين حُطام... وتذكري أنه كلام... ضائع من أغنية سمعتِها في المنام... كابوسي الأكبر ظهر في العالم الواقعي الآن... تحت سقف بيتي! 1# في الخوارق 2019/4/1 العنوان القديم (شريط) تم تعديل الرواية وأحداثها وتغيير عنوانها في 2022/20/06

"أنا لم أنتحِر ، أنا فقط كُنت أريد يدًا لتعانقني ، بدلا مِن أن تَصفعني وهذا هُو الأسوء" - مارغرِيت جونسُون -مُولان جونسُون

هُنَا حيثُ تُقابِل الكُره بالحُبّ، والخذلان بالوفاء، هُنَا حيثُ تتخلى عن الماضي فتتفاجأ بواقع أفظع بعدّة مراحل، يبدأ باستلامها رسالة مُلطّخة بالدماء، وهُنَا أيضًا حيثُ تبتسِم الدموع... ولكن هل يُمكن حقًا للدموع أن تبتسم؟ -رواية

وكَأنَمَا هَذا العَالم لا يُشبِهُنْي، أعبر نصفَ المُحِيطَ وأنْجُو، أصبَحتُ جَسَدًا بَلا روح، أنا أنَحَدِر عَن هَذا العَالم، أصبَحَ لدَيّ حِسٌ مُتَقَهقَر. بَعثَرة حُروف دَاخِلية وَحَسب، تُعَبِّر عَن قِصَةٍ لِشَخص مَجهُول، لِينتَهي بِهِ المَطَاف بِالعيشِ من جَديد. ١٤ جُزء . ٢٠١٨\ مَارِس \ ٣٠ . ٢٠١٩ \ يوليو \ ١٥ . • تم تدقيقه لغويًا؛ من قبل فريق اللغة / الربيع العربي.

كانت امرأةً غريبة، تردد دومًا أنها مصابة بلعناتٍ كثيرة، لعنة حب، لعنة عائلة، لعنة حظ سيئ، من يراها يظنّها ساحرة، امرأة ثملة، تتفوه بالهراء فقط! -كتاب نصوص قصيرة- محتوى سلبي ويتضمن ألفاظ جريئة، جميع الكؤوس من كتابتي، يمنع النسخ أو السرقة، لا يسمح بالإقتباس إلا بإذن منّي.