و فِي غَمْرَةٍ أحْدَاثٍ غَرِيبَةٌ تخطت حُدُود الْمَنْطِق ، و خَطَت أَرْض الْخَيَال . . وَجَدَت نَفْسَهَا ، هِيَ الَّتِي لَمْ تُؤْمِنْ يَوْمًا بِالسِّحْر و لَا بالخرافات ، الْمِفْتَاح لِإِيقَاف حَرْب دَامَت مِئات السِّنِين ، و الْقَضَاءِ عَلَى المَلِكِ الظَّالِم الْمُتَسَبِّب بِهَا . . أَسَاطِير ، خَوَارِق ، و مَاضِي يَسْرُد أَحْدَاثِه بِلَا رَحْمَة ، كَاشِفًا عَنْ خَبَايَا و أَسْرَار ، نُسِيَت مَعَ مُرُورِ الْأَيَّامِ . . الْخَوْفِ مِنْ الْمَجْهُولِ ، الصِّرَاع اللاَّمُتَنَاهِي مَع الْقَدْر . . الْقُوَّة . . الْقُوَّة الْعَظِيمَة . . . هَلْ هِيَ ، الْمُرَاهِقَة الْعَادِيَّة ، مُسْتَعِدَّةٌ حَقًّا للخَوْضِ فِي كُلِّ هَذَا . . ؟

"I am Cahira, keeper of the Dragon's fire and I bow for no one" Cahira an orphan ousted by a village who was afraid by a power she could not control. Isolated in a dense forest, unwittingly protecting the village that casted her out, treated no better then a feral watchdog. At least until, a wounded goblin comes baring a message and a false prophecy that sends her on a wild chase to find a mentor to train the beast within her. But things are not always what they seem. A pawn is a pawn, whether it's protecting your captors, being an unwilling participant in an uprising or a vital piece in a monster's soul. But it doesn't matter, not for a person with nothing else to lose but with everything to gain... Or is that how it was suppose to go? (Updates are slow but they will come my little spit-fires. You can scream at me on the convo feed, if you're impatient. I understand, I'm yelling at myself too)

"اهلا، انا زيكس، انني كائن شريرٌ يستحق الموت، انني لعين لا ينشر شيئا غير المعاناة." "اقتل نفسك!" في اعماقي؛ صوت مماثل لصوتي يهمس لي. وعيي محاطٌ بالظلام.. وجسدي قد فقد وزنه، لا اظن انني سانجو من هذا. اظن انها النهاية.. لا بأس بذلك.. __________ ستجد في هذه الرواية عالما جديدا وغريبا حقا حينما تحلق التنانين وتشتعل العنقاوات لهبا، انت ستكون في الاعلى تراقب هذا العالم الخيالي انه ليس عالما ورديا ترقص فيه الجنيات مع البشر.. انه عالم يتقاتل فيه الجميع من اجل البقاء! عالم حيث ان لم تمتلك القوة او الحظ، فإن ما ينتظرك هو موت بدون معنى. (هذه الرواية اصلية، يمنع اعادة نشرها او انتاجها او استخدامها، جميع الحقوق محفوظة)