من أروع الكتابات د. منى المرشود توفي عمي و زوجته في حادث مؤسف بل شهرين و تركا طفليهما الوحيده (رغد) والتي تقترب من ثالثة من عمرها... لتعيش يتيمه مدى الحياة. انا و اخواتي لا نزال صيغار و لأنني اكبرهم سناً فد تحولت فجأة إلى (رجل راشد و مسؤول). كنا ننتضر عودة ا بي بل الصغيرة (سامر) و (دانه) كانا في فكة السعادة لا ان...
(مكتملة) يوجد في هذا الكتاب اكتشافات و اختراعات و انجازات التي قامت بها المرأة عبر التاريخ . فان اختراعات لم تكن للرجال فقط أطلق الله عليه لقب (امرأة )! وخصني بسورة في قرآن (النساء) فلا تلصق بي لقب (حرمه) فأنا لست شيئا محرم ! أنا جوهره ثمينه ولست (عيبا) وانا انسانه كرمت مثلك وربما أكثر ! فقد كرمت بالامومه التي هي...
الكتاب المعروف والرائع للكاتب فهد عامر الأحمدي، هو كتاب كل ما استطيع وصفه بأنه من الكتب التي ستجعلك تبتسم رغمآ عنك عند قراءتها، ولقد اعدت قراءته اكثر من مرة .. وهنا سوف اكتب النظريات بأختصار واكتب التفاصيل التي احبها... لذا احصلوا على الكتاب عندما تسنح لكم الفرصة واستمتعوا به مع كوب قهوة☕💜
بعقلك أيضا فهنا القرآن والانسان وها أنا اليوم وقد جلبت نتاج بحثي وقراءاتي في هذا الكتاب, لأحاول أن أسد بها الثغرات التي يستغلها الملحدون وأصحاب الديانات الأخرى للتمكن من الذين لا يملكون أبجديات الرد.. .... فأنا أقولُ قِيلا.. وأنت تقولُ قِيلا.. ليبقى كلام الله أقومُ قِيلا..! ..... .. فهناك في أذربيجان في القرن الساد...
عزيزي القارئ /عزيزتي القارئه : -هل تريد ان تصبح نجما اجتماعيا ؟ *** -هل تريد ان تترك اثرا طيبا في قلوب الناس؟ *** -هل تريد ان تمتلك قلوب مستمعيك عندما تتحدث اليهم ؟ *** -اذا اردت ان تعرف تفاصيل كل هذا تفضل وأقرأ هذا الكتاب وسوف ترى النتيجه ... (☺)
ان كل إنسان لديه الثقة بنفسه بطريقة معينة فمثلاً تجد شخصاً لديه الثقة و هو يتكلم مع الناس او مع زوجته او مع اوﻻده...فكل منا لديه ثقة بشيء معين ثم يذكر الدكتور احد المواقف فيقول: كنت في احد المؤتمرات في القاهرة ، ثم اتى الي شخص عمره حوالي 70 عاماً ثم قال لي : أتمنى منذ زمن طويل أن أحضر الدكتوراه فقلت له: في اي مجال ؟...
10 قوانين للعقل الباطن تم أستخلاصها من الفيديو المسجل للدكتور أبراهيم الفقي تحت عنوان (أستراتيجيات العقل الباطن) بواسطة : محمد الساعدي
لأنّكَ اللَّهُ ،، رحلة إلى السماءِ السَّابعَة . . كلمات سهلة الفهم عن بعض أسماءه تعالى .. #اقتباسات . . بقلم علي جابر الفيفي
