الحياة أكثر هدوئاََ مما نعتقد أكثر قتامة مما نظن أكثر شيء مزعج قد تمر على روح بشرية وهي في ذات الوقت الأمل الضياء الواسع اللذي يجعلك تبتهج فرصة لإستمتاع الروح البشرية بمفاتنها لكن فقط عندما تكون مع الشخص المناسب عندما تكون مع نصفك الآخر التصنيف: فانفيك وومانس WOMANCE ~الرواية ليست مثلية~ . . ~MICHAENG~ سون تشايونغ ميوي مينا

بمرور كل 8 ثواني من الوقت، يموت طفل من الأطفال حول العالم بسبب تلوث المياة التي يشربونها. ادخل لتقرأ الكتاب ونتعاون يداً بيد لانقاذ أرضنا.

نوع القصة || اسلامي [ تحتوي القصة على رسالة هادفة سامية ] ملاحظة مهمة:- هذه القصة ليست من تأليفي وأنما من تأليف الكاتبة 🌺الشهيدة بنت الهدى🌺 نشرت في يوم الجمعة أول أيام رمضان ❤ ٢٤-٤-٢٠٢٠ ❤ إنتهت في يوم الاثنين من شهر رمضان 💙 ١٨ مايو ٢٠٢٠ 💙 《 القصة مكتملة ♡》

جميع الادلة تشير إلى انها القاتلة لكن استاذ الاحصاء له رأي اخر " قصة هادفة " نشرت في ١٤ - ٢ - ٢٠١٩ انتهت في ١ - ٣ - ٢٠١٩ تم التعديل في ٣٠- ١١- ٢٠٢٠ حاصلة على المرتبة الثالثة 😍 من أصل سبعة مشاركين ، بتقييم حاصل على 87.5 في مسابقة competition ( ملاحظة ممنوع السرقة او الاقتباس دون أذاً مني تذكر الله موجود ^__^ ) غلاف جنود التصميم

لديك حياة واحدة لتكون شخصاً طيباً، فرصة واحدة لتصحيح أخطاء الماضي .. فأستغلهما جيداً . /القصة مكتملة، صورة الغلاف من رسم all_is_need@/

"كنتَ محقاً، إنه ليسَ أبنك... ولا أبني كذلك" /القصة مكتملة، كانت بعنوان "آدم الصغير"/

لا معنى للفوز بلا أحساس بالخسارة، ولا طعم للسعادة دون تذوق الحزن، وبالطبع... لا متعة في الضحك إن لم تجرب الصراخ ألماً من قبل. أشتمني وسأغفر لك، أكرهني وسأحبك، أضربني وسأبتسم لك، أخطأ في حقي وسأكون دوماً موجوداً لمساعدتك إن أحتجت. وإذا سألتني يوماً لمَ كل هذا؟، فسأقول لك بلا تفكير لأن جراحي ملت نزف الدماء وحسي نبحه الصراخ، جسدي شوهته الخدوش والحروق، وأشك أن قلبي يعمل كما يجب وروحي لا تزال محبوسة في مكانها. ولا أريد تسبيب المزيد من الأذى لنفسي. ستراتي أرسم أبتسامة رغم الألم... ستراني أرتجف خوفاً... ستراني أختبأ في أضيق مكان أجده كي أشعر بالأمان... وستجدني مجدداً ومجدداً في حالة يُرثى لها... لكن لا تقلق فأنا معتاد على كل هذا. لذلك لطفاً، لا تتعاطف معي وتخبرني أن أبكي لأواسي نفسي... لأني إذا بدأت، فصدق أني أتوقف. /القصة مكتملة/

شيئاً بعد الآخر، شقيقتي، صحتي، حبي، رغبتي بالحياة... بعدها صديقتي الواحدة الوحيدة، وظيفتي، قدرتي على القيام بأي فعل آخر، خسرتُ شيئاً بعد الآخر حتى بتُ فارغاً. لكني لم أشكو من فقدان أيٍ من تلك الأمور، ذلك لأني حصلتُ على كل ما كنتُ دوماً بحاجة إليه، الهدية الأعظم على الإطلاق، وهي أنت. أنتَ من أبقاني واقفاً على قدميَّ كل هذه السنوات، أنتَ من منحني شيئاً أتمسك به لأيامي الطويلة السيئة المتبقية، حباً فريداً يطمئنني أني لستُ فارغاً كما في السابق. أنتَ من أنقذني. سأقول آسف لعدم كوني كافياً إليك، وشكراً على كونكَ كافياً إليَّ كل هذا الوقت. /القصة مكتملة/