قد تجبر الظروف انسان بتبديل قناعاتة ولكن ان تجبرة ببيع نفسه تلك الطامة الكبري ...هند في سبيل متعتها تبيع كل شيء واي شيء ..انها جرثومة تحاول اصابة سحر فقط حسدا منها مهما ادعت الصداقةفهي العدو فاحزروه

هي حفرة حقيقية بعمق زراع اواكثرقليلا ويوضع بها نوع معين من حطب الطلح وبعض الانواع الاخري ويشعل الحطب وتجلس علية النساء وهو اقرب لحمام البخار فقط يمتاز ب ترك رائحةزكية ويشد جسم المراة مع بعض العطور ...هوابتكار سوداني صرف لاتوجد نساء علي وجهه الارض يستعملنه ...ويزيد الرغبةلدي الرجال بل هواهم طقس للمجامعة

اثنان علي النقيض تماما عندما تراهم تراهن ان حواء وادم لايجمعهم

علاقةشرعية يتحكم بها المجتمع البداية كانت كالحلم عندما شاهدها تتهادي كانت خطواتها لاتلامس الارض بل قلبه .. وقف مشدوها بل حرفيا تجمد واصيب بالشلل تسارعت دقات قلبه حتي ظن انها سمعت خفقات قلبه.. لم يقل شيئا لانه لم يستطيع ... وهي باحساس الانثي علمت ان سحرها تملكة .. الغريب انها ظلت تفكر به التردد يقتله يعلم ان اقرب الناس اليه وهو ابن عمها ينوي التقدم اليها ..احجم عن البوح وخصوصا انه اعمل مقارنة بين حظوظة وابن عمها الذي يفوقة مكانة في المجتمع .... التفكير به ارقها اتعبها ثم علمت بانه لن يبادر باتخاذ الخطوة نحوها ... اذن الحل هو ان تبادر هي لاضير ان تبوح بحبها ...قالت تبا لكرامة تجعلني اصمت ان لم يبادر هو اعلم انه يحبني نظراته تقول ذلك انفاسه تعلنها داوية ... ولماذا الرجل هو من يبادر لماذا الانثي عليها برد الفعل وليس الفعل نفسه ثم ان الوقت ليس بجانبي اعلم ان ابن عمي يسعي للتقدم وطلب يدي واعرف تماما ان والدي سيمنحه الموافقة السريعة وان سئل لماذا انا لقال انها ابنة عمي فقط ...لامشاعر لاحنان فقط بالنسبة اليه ملك مشاع لايحق للاخرين النظر الي الا في حالةواحدةهو عدم رغبتة ولكن كيف تفاتحين حبيبك وتعلم ان عليها ان تشجعة بالقول او الفعل ليتحرك ... ان ترك الرجل يبادر احيانا مضيعةللوقت وعليها ان تترك جانب مساله