الرواية للكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . منذ أن فتح عينيه للحياة وجد نفسه محاطا بذنوب ليس هو بفاعلها فأطلق عليه الجميع لقب الخطيئة و لكنه ليس بشاب يستسلم لقبح قدره بل قرر أن ينتقم لمن كان سببا في كل الذي حصل له فتقاطعت طرقه بفتاة تشترك معه في نفس الهدف لأن سبب معاناتهما شخص واحد ... فهل سينجح الشابان في الظفر بإنتقامهما ؟ 🌌" أنا لا أريد الزواج منك فأنت حفيد ذلك الشخص الذي أخذ مني سعادتي ..." 🌌 🌌" الشخص الذي تتكلمين عنه هو نفسه الذي سلب مني كل شيء ... وافقي فقط و سينتهي هذا الزواج حينما نأخذ إنتقامنا ، أعدك بذلك " 🌌

جينيفر كلارك.... الشابة ذات التسعة عشر ربيعا تجد نفسها قد انتقلت مع والدتها عالمة الاحياء الي قرية تعرف باسم سنو ستورم او عاصفة ثلج.....Snowstorm قرية يحيطها الغموض الثلج والضباب..... قرية لايتجول سكانها بعد السابعة مساء...ابدا.... قرية يشاهد فيها الناس الغربان تحلق في الضباب... ويسمع بها عواء الذئاب...... لكن وسط الثلج.... توجد نيران .. وفي داخل كل غراب او ذئب هنالك قلب ينبض..... (الرواية عبارة عن فانتازيا ...تحتوي على مصاصين دماء وذئاب) تنبية....🔞🔞🔞 الرواية تحتوي على مشاهد رومانسية جريئة قد لاتناسب البعض ارفض اقتباس اي جزء من الرواية وارفض نشرها في اي مكان دون الرجوع الي

[Dark Romance] " القَمِرُ هُوَ شَمسَيْ، أَللَّيلٌ هَوْ نَهارِي، أَلدَمُ هَوْ حَيَاتُيَ، وَأَنَتِ فريستي ..!" لقد ذهب العالم إلى الجحيم منذ زمن بعيد، بعد أن سيطر عليه جنس مصاصي الدماء. ومن أجل الحفاظ على نوع من السلام في أرضنا، عقد أمراء مصاصي الدماء اتفاقية متتالية. يمكن للبشر الأغنياء والأقوياء البقاء على قيد الحياة كما كانوا، دون أن يمسهم مصاصو الدماء باستثناء حالات سحب الدم العرضية، أو هكذا ظنوا. في الواقع، كنا جميعًا تحت سيطرتهم. انتشرت القلاع في جميع أنحاء أرضنا، واحدة في كل مدينة. تختلفت كل قلعة في عدد مصاصي الدماء المقيمين فيها، لكن جميعها كان لها سيد. كان اللوردات هم المسؤولون في كل مدينة، سواء أحببنا ذلك أم لا. غالبًا ما كان مصاصو الدماء يتجولون في المدينة، ويتأكدون من أن الجميع على ما يرام ولا أحد يتجاوز الخط. إذا تجاوزت الخط، فستموت، هذه هي النهاية. حتى لو كان الأغنياء لا يزالون تحت سيطرتهم، فإن حياتهم لا تزال أفضل من الفقراء. كان مصير أفقر الناس أسوأ بكثير ! كان من المقرر أن يُستخدَم الرجال كعبيد، سواء كان ذلك يعني خدمة مصاص دماء معين، أو مجرد بناء قلاعهم، فقد كانوا عبيدًا. أما ... النساء فكانت حيوانات أليفة ..! كانت الحيوانات الأليفة أدنى مرتبة يمكن أن تحظى بها. فقد أُجبرت على البقا