حقوق النشر محفوظه للكاتبه هدى سمير

نور، فتاة فى الثامنة عشر من عمرها تتزوج من ابن صديق أبيها يحيى ذو الثلاثة و عشرون عامًا، على الورق زواجًا مؤقتًا لأسباب ليس لها أى علاقة بالحب بتاتًا، أو على الأقل هذا كان الإتفاق المعلن. و لكن هل هذا ما يريده يحيى حقًا و ينويه؟ و نور ماذا تريد؟ حتى هى لا تعلم إجابة هذا السؤال.

الروايه تحجي على بنيه وكعت بحب ابن عمها وتعاني هواي بسبب حبها اله وبل اخير يتزوجها بس... ! اقرو الروايه مااحركها عليكم

متبريييه من ذنوبكم"" بطلتنا"ملك" بطلنا"مجهول"

نبذه?: كان محاوطها ويناظر بعيونها انصدمت من جرائته دفعته وباس شفتها انصدمت منه ودفعته وضربته كف و هزت راسها وركضت. ............... كانت تدور عليه وفي نفسها:لا لا لا. مابي احبه لا. ....... ابتسمت:ريان ولينا. حزنت وركضت وهي تبكي

وجدها بعد مشقه قاسيه في حياته...عمله مسؤلياته.. بل وصدمته التي جعلته أقوي وأصبح أكثر طموحا عن ذي قبل لتصبح ويطلق عليها رائعه من روائع القدر #أسطا محمد #رحمه

ثقته مكسورة في جميع الاناث احبها وخانته حتى جائت هذه الجنيه الصغبرة خطفت قلبة من اول مضاربة لتبدا الصراعات التي تنتهي بحبهم وعشقهم

انتقلت وثيقة زواجها إلى أخيه بهذه السهولة و كأنها أحد من العبيد..فتلك كانت التقاليد و لكنه أقسم أن يذيقها العذاب على يديه فهل ستسلم هي ؟ أم ستعشق مالكها الجديد؟

"مكتملة" واطاعت امر عينيه تركض اليه تلقي بنفسها بين احضانه.. تحتضنه بكل ما اوتيت من قوة تستنشق رائحته العطرة كأنها تختزنه داخلها وصوته يصلها دافئا حنونا شجي... :- انا المبتلى بالبعد يا غالية... وما تهوي نفسي غير القرب... ولكن الحياة لا تعطي للفتي كل ما يشتهي.. فلو اعطت ما كانت حياة بل جنة عالية... تذكري حبي دائما فلا املك ما اعطي غيره... واني تمنيت لو كنت املك ان افتدي بالعمر حبنا....

دقه قلب كل واحد فينا قلبه بيدق دقاته العاديه ....لكن مين فينا يقدر ينكر ان قلبه فى يوم من الايام دق دقه مش عاديه....لشخص واحد بس ....دقه فرح ...دقه حب.....ومدقهاش غير للشخص ده بس دقه قلب ان شاء الله هبدا من بكره فى نشر روايتى الجديده دقه قلب ارجوا انها تعجبكوا. .......وكل يوم هنزل حلقه جديدة رشا مجدى