بين أساور السجن تقبع روحي
وضع خصلة من شعرها خلف اذنها ليردف و هو يقربها اليه و يستشعر نبضها المتعب الذي ينبض بقوة: لم اكن لاخاطر بحباتك.... لكنني الان بت اناني لانه لم يعد يهمني الامر... ستكونين لي سواء رضيت ام لا سواء علموا ام لم يعلموا ميرا : لا تكذب علي... انت لا تحبني ... انت ترغب بجسدي ... اعترف ضحك بشدة ليردف : حمقاااء .... سحقا لمن يرغب...