ودعتـــــها وعــــلى فــؤادي حسرة لم تزل تبدو جحيما مسعرا
تناثرت دموعها بين السّطور،نقشت حزناً فـ غربتها هتفت دموعها قائلةً: ليتني لم أتئ ذاك الشعور لم يخب يـ امي، ، لا أستطيع نسيان ابتسامتك ، فقد نثرت عبق العطور منها ، ها هي الحياة تسلب مني دفء حضنك يـ ابي وتتركني اسكب من الدّمع بحور. ماذا تخبئ الحياة لـ بطلتنا؟ +تلامس الخيال والأقرب للواقع