فوبيا (رواية)
سلوى فتاة عشرينية ذا روح ثمانينية تملكها حب الأدب منذ الصغر و كان دفتر مذكراتها أعز ما تكتنزه من أشيائها كانت تسافر في غمار الكتابة كلما إجتاحتها روح الأحاسيس يقولون أن المظاهر خادعة لكن سلوى تكتشف أن الحب الذي أتاها بغتتة على شاكلة صوت لا صورة و لا مظهر له ، هو أيضا خادع بطلة الرواية تجد نفسها تغرق في بحر الهيام...
Mature