مهابي
واية سودانية بقم هبة مجدي
مرحبآ بك في عالمك عزيزتي .. اعدك انك ستجدين نفسك بين السطور ... قد تكونين علامة ترقيم تزيد المعنى وضوحآ ، حرف عطف يقرب بين معنين . فاصلة تفصل بين كذبتين ، ونقطة تنهي بعض الجمل المؤلمه . علامة استفهام بعد سؤال بليغ ، ولربما قوسين يضمان الحقيقه التي تؤمنين بها !
صراع الهوية والعادات والتقاليد مابين الحب والوعود انا منو واهلي منو جيت من وين وكيف والوصلني هنا شنو اسئلة بسيطة من حق اي انسان طبيعي يعرف ردها صراع بين شخصين في الماضي والحاضر شخص بيسأل الاسئلة دي وهو صاحي من غيبوبه بعد حادث مرور وهو فاقد للذاكرة في الوقت الحاضر مأخوذة من احداق واقعية رواية سودانية بقلم ساجدة جعفر...
نادرين سلام 🙋 بما انكم استفدتوا من قصتي ح احكي ليكم كل ما القي طريقة قصه فيها عبره عن شخصيات مروا علي في حياتي او حياة أصدقائي وقصصهم اثرت فيني وانا كنت طرف فيها بطريقة غير مقصوده و ح ابداء ليكم بي اخر قصة، قصة نادرين ح اكتبها ليكم نادرين قصتها فيها عبره لكل زوجة اتصدمت في زوجها بانها ما تنهزم وتستقوي وتتحدي الدنيا و...
الجزء التاني من رواية احببت الوريث "المقدمة" " النجاح..النصر هو من أصبح حليفها لتكمل مسيرتها ،لكنها لم تتقن النجاح في كل شيء ليصبح المستحيل في المشاعر... ميسراً!!.."��� -الاء..وريث� -عشقتُ الوريث2
بقلم:سكره بتحكي عن المجتمع والناس كيف بتعاملو مع المنقبات و المغتصبات و نظره المجتمع ليهم و ل طريقه حياتهم و زواجهم كمان و بتمني ليكم متابعه شيقه 😊💜
📝 بقلم: سحر سمير (حقيقية) .. في حاجات بتحصل من نقوم نلقاها قدامنا و بتحدد مسار حياتنا الجاية كلها ، حاجات انحنا ما اخترناها لكن اتفرضت علينا ، زي امك منو ؟ و ابوك منو ؟ اخوك منو ؟ اختك منو ؟ ... بس في حاجات تانيه برضو بتحدد مسار حياتنا و دي بتكون اختيارنا ،، زي#الخيانة مثلاً ..... ّ نحنا المن دواعي الخلعة ، سمينا ال...
📝 بقلم: سحر سمير قصة حقيقيه زي ما اتعودتو مع احداث معدله أقل من 🔞 ما القاكي هنا، م عارفه اقوليكم شنو عن صاحبة القصة غير أن : كل ساقي سيسقي بما سقى ولا يظلم (ربك) احدا ، لو سمحتوا اذا في أي نقض جارح بخصوص القصه أو صاحبة القصة ما تعلقي مالم تتم القصة انحنا ما ملايكة كلنا عندنا زلات لولا ستر الله ، وعلى فكرة ما انانيه...
و كلما أحتضنني المووت ، طالت علىّ الحياه .... روايه انثي من عالم آخر واقعيه بأحداث معدلة ... بقلم / سحر سمير انتظرونا يوميا السابعة مساء