يمان كريملي رئيس عشيرته المهيمِن الفذّ، من تصدّى إليه حفر قبره، أحدُ تُجّار السوق السوداء التي أخفاها تحت ظلِّ المزارع القانونية و المكاتب الهندسية و المعامل، تلاحقه أعباء الماضي و حُبٌّ لم يتكلل بتاج الديمومة فارق التي عشقها لعشر أعوام و يأس تمامًا من رجوعها فإحتفظ بهذا الحبّ لنفسه و قدّسه رغم جبروت سلطته و سيطرة سطوته .. أخضعت قلبه إمرأة إنحنى التوليب إجلالاً لجمال عيناها الزمرّدية، إسمها "سحر" أي وقت الفجر غَدت قويةً بعد رحيلها لأوربا تحديداً فرنسا فصارت حياتها أعظم من البؤس الذي عاشته في قريتها الريفية و سيدة أعمال ناجحة في دار أزياء باريسي لكن شبح الأحقاد لاحَق الإثنين و جاهد لتدميرهما و زواجٌ لعريسٍ مجهول يختطف الشابّة من حياتها الهانئة فيعيد أدراجها لمسقط رأسها دونما معرفةٍ منها لهذا الزفاف غير المخطط له تجد نفسها تتجهز لهذا الرجل الذي لم تعلم إسمه و لا شكله فأين تقودهما الحياة؟

اتمنى تعجبكم اول مره اكتب روايه 🤍.

قتل نفسه أمامها حين قررت هجرانه ، فأثبت أن من الحب ما قتل

بعد الهراء الذي رأيناه في الحلقة الأخيرة من الموسم الأول لمسلسل الأمانة قررت إعادة كتابة الحلقة و تغيير الأحداث 🚬💔🗿

هروب فتاة قاصر من يد مختطفها لتجد نفسها حبيسً مرة اخرى هل يحالفها الحظ في الحب هذه المرة ومن يسيطر عليهم في الاخر الضلام ام النور ... الجواب داخل الرواية

فتاة في 17 من عمرها تدعى "هازوكي " لها صديقة تدعى " ميرا " في 17 من عمرها أيضاً فتى في 18 من عمره يدعى "هارو" الفتى "هارو" يمتلك قوى سحرية ، يستطيع ان يتحكم بكل شيء و له صديق يدعى "شين " في 18 من عمره أيضاً ، وهو مغرم بـميرا تحصل الكثير من الأحداث المسلية و المضحكة يتحدى شين هارو بأن يمتلك حبيبة لذا بحث هارو عن فتاة فبالصدفة ذهب الى هازوكي اتمنى قراءة الرواية هي خيالية ، ومن تأليفي

قصة مقتبسة من مسلسل الأمانة عن يمان و سحر كريملي .. ماذا إن تحوّل العداء إلى عشقٍ يأسر رجل عصابات و آنسة بريئة ؟

تبدأ من هروب سحر كريملي عن زوجها يمان كريملي بعد حادثة الملف المزور و رغبة يمان أن يكون زواجهما حقيقيّاً شرعياً لكنه يكتشف الحقيقة المرة بأنه مُخطئ بشأن خيانة زوجته ووجود طفل في أحشائها تودّ إجهاضه، ينهج طريق البحث عن زوجته و طفله غير المولود -الأمانة-

أحداث تخيلية للموسم ٢ من المسلسل التركي الأمانة. Türk dizisi "Emanet"ın 2. sezonu için hayali senaryo.

خاطفي اللعين هو أستاذي في الجامعة ، كم أتوق لمغادرة سجنه فأجد نفسي أشتاق إليه أضعافاً ، تملّكني و حبسني حاولت الهرب مراراً حتى يأست كل محاولاتي الفاشلة ، فيأتي ليُحييّ هذا العشق القديم ، هل سأسمح للذكريات المؤلمة أن تعود ؟ و ماضِ يعاود الرجوع فأكتشف أن عائلتي ليست بالهيّنة و إنما تاريخ أسود ورائها..