الاء رجع من الشغل كالعاده حضرتلوو اكلوو وكعدت يم الحجيه هوه نزل كعد كمت جبتلو اكلوو كعد ياكل ما نسمع غيرر صوت موبايل بالغرفه مانعرف المنوو كام علاء يدور عليه ماكو اتبع الصوت وره الميز مال الحجيه بالطرف سحبه وكعد يطلع بس الرسائل ماحس غير شعري بيده وبكل قوته خليت ايدي ع أيده وابجي ماعرف ع شنو شديصير علاء... ولج تردين تسودين وجهي الاء... علاء فدوووه شعري علاء علاء... اليوم اموتج والله الاء... شبيك والله مو الي علاء مو الي والله علاء... صوتج ما اسمعه كضبي اقري هاي انتي لو لا الاء اخذت الجهاز كعدت اقره بي الرسائل كلها غزل و كلام موزين واللي يخبل اكثر حامل وتريد تسقط الطفل ماحس غير..... تابعو القصه و عرفو الباقي قصه ولا أروع

كٌنت'ُ مشيداً قلبيْ في ابراجً عاليهْ... لاتَطَالهه ايديِ حواء. ... ورَامياً مفاتيحَـه في مغَارات مُعتمه وبرؤيتكِ انكَسرت قيودي وتحَـطمت اصفادي.... لم اكُن اظنُ انه رؤيتَگي عَزيزتي حواء سَتَقلبُ موازينَ حَـياتي التي سعيتُ جاهداا في بناؤهاا.... وتبدلت عَجرَفتي وغروري وكبـريائي الى هٌيامً بعينيكي.... لكن انتي حـواءَ ماذا فعَلتي ....