جميع حقوق الملكيه للكاتبه // هبه احمد

كل حقوق الملكية تخص الكاتبة المبدعة // ريهام حلمي هى انثى رقيقه وهادئه وبريئه لم تتلوث من شرور البشر والحياه ،فالتقى هو بها وعشقها واقسم ان يدخلها عرينه رغم عنها لتكون أسيرة لقلبه

لا يوجد شيء ولم يفعله ....كل ماهو خاطئ يفعله يمارس المحرمات بتلذذ واستماع .... يعشق اصوات الصراخ والتألم يحب ان يري الجميع عبيدا اسفل قدميه حتي فاض به الكيل من طفولته السوداء التي قطعت قلبه الي فتات لتأتي له فريسه علي طبق من ذهب ليتحول معها الي ذئب قاسي لا يعرف معني الرحمه ..... ارق من الفراشه اجمل من الورد في الربيع وضعتها تشبه المياه في نقائه قلبها غرضها في الحياه هو ان تتعلم وتأوي اخوتها وتخرج من براثن زوج والدتها القاسي لتخرج من براثنه الي براثن اخري لا تعرف الرحمه ملحوظه الروايه كامله ولكنها قيد التعديل لتعديل الاسلوب

لم أكن أعرف كيف ألقي تعويذة حتى صرت بالعاشرة من عمري ، على الرغم من أنني ولدت في عائلة من السحرة . على عكس اخي العبقري تم تسميتى " عار العائلة " . اتضح أنني لست الابنة الحقيقية لوالدي ، والدي الحقيقي كان في مكان آخر . ذهبت للبحث عنه . "أنتِ. أنت ابنتي؟ " والدي الحقيقي لم يتعرف علي ، لقد كان رجلا مخيفا له تعبير غير مبال و بصر حاد. . .المانها ليست من ترجمتي الخاصة والحقوق لاصحابها~

القصه بعد التشابتر 2 تجنباً للحرق القصه مره جميله وبتعرفوها بعد التشابتر الثاني لأني اذ قلتها بحرق احداث التشابتر الثاني ....*مانهوا لطيفة وخفيفه* 🙏🏻💜

ماذا! لقد تم تقبيلي من طرف طالب ذكي لا بل خارق الذكاء موهبة نادرة كما انه مثير جدا! بقوى خارقة محبوب الجميع بخلفية عائلته التي تتصدر اغنى العائلات في البلد باكمله لتبدأ بعدها معاناتي الماساوية لكنه وقح جدا و منحرف! تشه "انا اهدف للعثور على عائلتي" "هو عدوي الرئيسي" "امير الكمان" "طلاب مثيرين في نادي الاوبرا" "من فضلك توقف عن اللعب معي انا لن اواعدك" "توقفوا عن التنمر علي"

واجهت عاملة خدمة العملاء جين يي-روم زبونًا مزعجًا للغاية ، مما تسبب في اختفاء وضع الموظف رقم واحد. أرادت استعادة وضعها ، قررت أن تجد ذلك العميل وتعتذر له شخصيًا ، ولكن ، فجأة ، تجد نفسها في مكان غريب. والشيء التالي الذي تعرفه ، أنها أصبحت الإمبراطورة ، وتبين أن هذه العميل المزعجة ليست سوى الإمبراطور نفسه!

حادثة وقعت في منتجع التزلج حطمت حلم شين شينغ تشن في رقصة الباليه ، وجعلتها في غيبوبة تماماً ، غير راغبة في الاستيقاظ لمواجهة مثل هذه الإعاقة ، ومع ذلك ، وبمساعدة جميع أولئك الذين أحبوها حقاً ، أتيحت لها الفرصة للوقوف مرة أخرى وملاحقة أحلامها ، هذه المرة تعلمت كيف تحارب النكسات المستقبلية -العمل كامل حقوق ترجمته لي ولا أسمح بنقل الترجمة أو سرقتها -تم التوقف عن ترجمة العمل لأسباب خاصة