قصة وعسى أن تسكن نار الانتقام
الكاتبة مريم السعدي
قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
حياة : اني حياة عمري 22سنه اني وحيده ابويه امي توفت من جان عمري 13سنه ابويه تعب وره وفاه امي لان جان كلش يحبها عمامي اصرو عليه يتزوج بس هو جان رافض لان جان يحب امي هواي ويخاف عليه من مرت الاب ابويه مقصر ويايه بشي كل الي اريد جيبه الي ومجان يقبل احد من عمامي وعماتي يفتح موضوع زواجه ابد كملت دراستي بس مكدرت اطلع مع...
أنا امرأة... أبكي من جرح شوكة صغيره إن لمست جلدي اللطيف و أقف في وجه أي اعصار قد يقذف بقلبي الضعيف و كلما زادت طعنات الزمن لي كلما تحدى عمري النزيف لست أسيره أو رهينه في يد رجل يريد لي الدمار إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار سأكون له سكن و مأوى و سأغمره بحب كالأنهار و إن أرادني كخادمة سأرحل عنه و أرفض بقوة ال...
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه