رومانسى واقعى لشخصيات مشهوره

رومانسى واقعى لشخصيات مشهوره عاطفية وتشويق

روايه واقعيه لجيران ليا وكانت اول روايه اكتبها بهدف الجمع بينهم وكل واحد فى بلد تانيه وبالرغم انى سمعت اسوأ كلام من البطل لكن نجحت اوصل للهدف ودا ال شجعنى لما لقيت اصدقائنا والمتابعين شجعونى اكمل فى الروايات الواقعية وكل ال حابب يكتب قصه حياته فى روايه كنت بكتبها

اجتماعية عاطفية

روايه واقعيه تحكى الجزء الاول من شخصيه حنين الماضى والجزء الثاني هى روايه حدوته حنين قصه رومانسيه واقعيه بين اجمل اتنين وحب واقعى وإصرار بالرغم من كل الصعوبات ، أنا بحب قصة حياتى وعشت فيها اجمل المشاعر والرقى والرومانسيه والفرحه واتمنى حياتى تعود لاعيشها تانى وتالت

غدر وخيانة وعاطفية

نصيحه من كل قلبى اى حد بيحب ومرتبط يقرأها وهيفهم ويكفى أنها واقعيه النوع: رومانسية واقعية مثيره - دراما في زمن كانت فيه الأحلام بسيطة... وقلوبنا لسه بتصدق في الحب، بدأت "حدوته حنين" بين بنت وشاب جمعهم القدر على مقاعد الجامعة، وفرقهم الزمن بسبب أفكار الأهل والعادات. قصة حب اتزرعت بالضحكة، وكبرت بالوجع، واتكسرت عند أول صدمة... لكن هل الحب الحقيقي بيموت؟ بين الفراق واللقاء، بين الضعف والقوة، بنعيش معاهم رحلة مليانة وجع... وأمل... وحنين. "حدوته حنين" مش مجرد رواية، دي حكاية من قلب الواقع... فيها كل مشاعر البنات اللى حبت بجد، وكل شاب فضل شايل حبيبته جواه رغم السنين.

بدايه واقعيه مثيره وغريبه مختلفه عن النهايه وبتعبر عن كل زوجه سابت أهلها علشان تتجوز في قلب كل امرأة حكاية لا يعرفها أحد، وحين تصمت، لا يعني أنها ضعيفة... بل أن الألم أعمق من أن يُروى. "حكاية زوجة" ليست مجرد قصة زواج، بل رحلة امرأة عاشت بين الأحلام والخذلان، بين الحب والصبر، بين الواقع والمستحيل. بطلتنا سيدة بسيطة، تزوجت على أمل أن تجد في بيتها سكنًا وأمانًا، لكن الأيام كشفت لها وجوهًا لم تكن تتوقعها... بين ذكريات جميلة وصدمات موجعة، تكتب "الزوجة" فصول حكايتها، تحكي عن الغدر، عن التضحيات، وعن الأيام اللي علمتها تبقى أقوى. هل ستصمد؟ هل ستكمل الطريق؟ أم تختار لنفسها نهاية مختلفة؟ رواية واقعية تمس القلوب، تحكي لسان حال كثير من النساء، وتدعونا نسمع... لا نحكم.

في عز البرد، كانت بتدور على أمان... وهو كان بيهرب من كل حاجة فيها مشاعر. لقاء عابر، وموقف محرج بيجمعهم في أسوأ توقيت... لكن القدر كان ليه خطة مختلفة. هو ماكنش ناوي يتورط، وهي ماكنتش بتحلم بحب... بس النظرة الأولى قلبت كل الموازين. من لحظة صدفة، بدأت حكاية مليانة صراع بين القلب والعقل، بين الرغبة في القرب والخوف من التعلّق. وكل ما كانت بتحاول تبعد، كان هو بيقرب أكتر... وكل ما الدنيا كانت بتفكّرهم إنهم غلط، كانوا بيلاقوا نفسهم جوه بعض أكتر. هل الحب فعلاً ممكن يولد من لحظة مش محسوبة؟ ولا الصدفة ساعات بتكون أجمل مصير؟

معتقدش كتبت روايه واقعيه بالجرأه دى والأبطال ضحكوا عليا ومفهمتش هدف الروايه الا فى الاخر الابطال مظهروش فى الجروب لكن الاعضاء كانوا اذكياء وعرفوهم 😅 بتحبه، وبتتمنى حضنه... بس في حاجة جوّاها مش بتوصّل. كل ليلة بتحاول تكون زوجة كاملة، وكل مرة بتنتهي بإحساس ناقص وجعها أكتر من الصمت. مش لأنها مش عايزاه، بالعكس... دي بتتمناه بجنون. الحب موجود، الرغبة مش غايبة... إنما في حاجة مكسورة بينها وبين النشوة. وجع صعب يتقال، واحتياج أعمق من الكلام، ومشاعر محبوسة جوه علاقة ظاهرها مثالي وباطنها بيصرخ. "فرصة ثانية" مش بس رواية عن الزواج، دي حكاية عن الصدق، والاحتياج، والوجع اللي ساكت... وعن ست بتحاول تلحق نفسها، قبل ما تضيع من جواها.