الابطال بارك يونجي بارك جيمين تتمحور القصه عن فتاه تدعى يونجي فتاه لطيفه جدا حلمها العيش في كوريا الجنوبيه لاكن والدها عمله في المانيا لذلك كانت حزينه لم يتمكن إلاب من رؤيت صغيرته حزينه لذلك سوف .......
معًا عشنا لحظاتنا الجميلة. -جيون جونغكوك -كيم لاريس رواية مكتملة ببارتات قصيرة.
هذه اول رواية اكتبها جو إل : فتاة طموحة حققت حلمها بالدراسة في كوريا و عاشت هناك سنة جيمين: عضو بتس المهدد بالقتل من قبل ساسانغ بقية الأعضاء هيز : الساسانغ و هي مريضة نفسية تطارد جيمين منذ مدة لكن بيغهيت تخفي الأمر عن الارمي ~~~~~~~~~~~ اذا لاقيت دعم أبدا انزل الرواية ليوم ^^
" هي مجنونة ، وهو اضطر ان يصبح المصحة العقلية التي تحتضنها ! " وضعت في صنف الفكاهة بـ تاريخ ١١ ماي ٢٠١٩ - كيم تايهيونق - بارك ميري جميع الحقوق محفوظة ولا اسمح بسرقة افكاري ©
مجرد مشاعر تائهة داخل قلبٍ مسكين في حياتاً كارهة يملأوها القدر اللعين كانا وحيدين في تلك السنين كرهتهم الحياة وجعلتهم من الكارهين هم الاثنين ارادا الموت لم يرجوا البقاء هم الاثنين كبلتهم احزانهم وحرمتهم من الحياة وبيوم اجتمعاه فيه في يوم كره الاخر فيه في ذاك اليوم كان بداية لجزأهم الثاني من هذه الحياة فحين...
هل بهذه العالم يستحال جميع بين مسلمه وكافر ولا يظل دين الاسلام دين لا يمكن الاستهان به ؟ وتركه من أجل الحب ؟!!! حب يستحال تحقيقه ؟... "تابعوني مع رؤاية أحببت مسلمة "
بارك جيمين الايدول المغرور يطلب مني المواعده ما اللعنة! ون شوت من ثالث اجزاء ♡ مُكتمل ♡
تَذهب لذلك المَقهى كُل يومٍ،لِتراه -فُصول قصيره. - كيم تايهيونغ - هيوجين مُكتَملة. 20 MAY,2019
"أحب نفسك" "وعندها سوف اساعدك لتعود حياتك طبيعيه ، حتى لو كلفني حياتي بأكملها" 2018/3/30 وصلت 1K مشاهده شكرا لكل شخص قام بقرائتها واعجبته ❤
نحَن أصدقَاء فقطَّ،هذَا ما تعتَقَدهُ أنتَّ. -كيم تايهيونق. -جونغ هوسوك. -تشوي صابين. -لا توجد أي علاقات مثليه. S:13/12/2018 E:1/1/2019. ⓒجمِيع الحقوق تعُود لِي كـ كَاتِبه أصلِيه لـ القِصه ولاِ أستبيح نقّلَهَا أو نسخُهَا.
مقتبس عن قصة واقعية (محمد وبتول) اختارهم القدر ليكونو ثناىءيين محمد / شاب وسيم جدا متوسط الطول وعيناه سوداء واسعة وشعره اسود مغمر بالسعادة والفرح 'وعصبي عمره 22 سنة بتول /بنت طيوبة وحنونة وجميلة جدا عيناها ساحرة وقوامها رشيق وشعرها بني الا اخر ظهرها وتحب الظحك ولكن هادىءة جدا متوسطة الطول ناعمة عم...
