بعد منتصف الليل
عاطفية
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
-ياحقير مو اني كلتلك تبتعد ولا تقترب منـِْهـا. "هه مو هي بكيفك هي الي مو الغيري - اقترب منا وطاة وضربة وصار واحد يضرب الخ "ههه ضربتك مو قوية هه بَـس اذكر هي اتحبني الي مو الك والدليل المنظر الشفتني بي اني وياها هي تخاف مـڼـڱ. ماتحبك ياغبي _ااا اسكت حقير ياكلب وهو ويضربة ودما ﯝلـك هي من اجت للبيتنا اسمت باسمي و...
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4
"أشتاق لقلبك القديم وتصرفاتك القديمة، أشتاق لحبنا القديم، الآن أمسك نفسي حتى لا أحادثك، أحرق قلبي حتى لا أشتاق إليك، أغلق هاتفي ايامًا وشهورًا، أمسح صورك، لكن في لحظةٍ ما يصيبني الجنون ويشوي أطرافي الشوق، أبحث حينها عن أي طريقة توصلني إليك،أريد أن اتأكد هل مازلتُ في قلبك أم لا. « قصه حقيقيه»
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قاسيه وجميله اختطفت من اهلها واجبرت ان تعيش في بيت للعهر... ماذا يحدث عندما تجبر ان ترقص له... ذو الهيبه والجبروت