" أيها الحراس قوموا بتفتيش تلك المحجبه أولاً " أمر حراسه ليأتي أثنان منهم بإتجاه تلك الفتاة " لما تبدأ بي أنا ؟ " سألت بإستنكار " هل لأني مسلمه؟ " أكملت بحزن ليتقدم بضع خطوات نحوها مع أبتسامة سخريه " ربما، وربما لأنك مجرد .. أرهابيه " قالها بسخرية ، ليهم بعدها بالخروج من القاعه تاركاً حراسه يقومون بالعبث بإغراضها . تاركاً إياها بأعين متسعه ، أيدي مرتجفه ، وأنفاس متسارعه .. لكنة توقف عندما صرخت بصوتٍ عالي تردد صداه في أرجاء المكان وعم الهدوء " أنا مسلمة " { وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوۤاْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ } الحجرات/13. _________________ كانت مشاركة في مسابقة العلامة حالياً بمسابقه في جعبتي رسالة تصميم الغلاف من اللطيفة @rain_re

رومانسيه💖 ميمونه 💖مالك

سأسميها براءة.. ________ لم يرها يوماً جميلة فقط كما يصفها الجميع، وحده كان يري ملامحها تستحق المراقبة حتي تُحفر في المخيلة بأدق تفاصيلها الرقيقة، ملامحها كانت لوحته المفضلة التي يرغب في البقاء طويلاً في محاولة لفك طلاسمها بسيطة التعقيد. _________ " قبل كل شيء، دعني أشركك معي في تساؤلاتي، هل تستحق أمي الحب؟! " قطب جبينه لكنه أجاب بنفس نبرة غموض السؤال " لا أحد يمكننا الجزم بأنه لا يستحق الحب " ركزت عيناها عليه عينيه و جددت سؤالها بصيغة قصيرة "حقاً؟! " أجابها و بكل بساطة " نعم، أؤمن بذلك دوماً " " إذاً و لمَ لم يحب أبي أمي كما أحبته؟ " "الحب إبداع بجنون"

هل لي الحق في حبك؟ أولست زوجتك.. اذن لك الحق.. لكني لطالما تمنيت قلبك قبل أي شئ، لهذا.. لا تتركيني.. اعلم ان قصتنا سخيفه ولكن اعتذر يا عائشة اعتذر لاني أحببتك، يا علي.. ومعاذ الله انك لي السند في تلك الحياة الذي حرمت منه.. واقسمت بحبكي..... واقسمت بحبك..... اقتباس بسيط "يا عائشة ان كان الخيال بهذا الجمال فلا توقظيني وان كان الواقع اكثر الما فأبعديني.." #عائشتى الرواية مستمرة

آحمد وحنان

عندما رأيتُكِ أول مرة كنتِ تُحاولين إخفاء دموعكِ تحت المطر ومُنذ تلك اللحظة بات همي الوحيد هو اسعادكِ! ـ فائزة في مسابقة أسوة ضمن اللائحة الطويلة في فئة العاطفية #مكتملة

(سأسميها حياة لتكون صبورة علي كل مأسي الحياة) (لتكون هي من تعطي الامل ولتكون حياة لكل ميت حي)

هي فتاة اختارت حبها لله...اختارت طريق الصعوبات لرضاه...اختارت طريق العذاب والابتلاءات لتنال الجنة... نبذة عن الرواية هي فتاة جميلة جدا تربت علي الاخلاق الحميدة..وهي فتاة جامعية ملتزمة وصالحة الا انه دائما تقابلها المشاكل والابتلاءات تري كيف ستخرج منها؟! وفي يوم تقلب حياتها رأسا علي عقب وتُصدم عند معرفتها انها شخص اخر وفتاة اخري لها عائلة اخري ولها اموال كثيرة ويجب عليها الرجوع لعائلتها لتمسك اشغالها واموالها ... وتكتشف انها الفتاة الوحيدة في عائلتها الغريبة بالنسبة لها الكثير حذرها من الثقة بهم والاقتراب منهم لكنها لم تستمع لهم وعندما رأت افراد عائلتها للمرة الاولي لاتعرف ماذا اصابها تصبح قوية وباردة جدا تكسر القرارات والاوامر التي وضعوها وهي اصغر شخص والفتاة الوحيدة في هذة العائلة واكثر من يملك المال فيهم وفجأة تصبح متزوجة من صديق لأخاها صديق كان يراقبها لحمايتها مثلما طُلِبَ منه وهو ايضاً اخ لأعز اصدقائها حاول حمايتها من بطش هذه العائلة قدر المستطاع احبها اكثر من روحه تري مانهاية كل هذا؟! مانهاية هذا الابتلاء الشديد الذي لاتستطيع تحمله؟! تري ماذا سيحدث لها وهم يتوعدون لها بالإنتقام ؟! ماذا سيحدث لها وهي علي حافة الموت وامامها من سيدفعونها من الهاوية ؟! سنعرف هذا من متابعة القصة

عبرة .... عظة ... تدين

لست بقوتي لكي تستهن بي اتظن انني انثي عاجزة ! لا وربّ الانسان انا ارجل من صنفكم اجمعين لست شرس لكي تحادث الشرسه يكفيك جهلًا ايها الوغد . -القصة بقلم الشرسة : شَـهدأحَـمد"قُـدّس"💙 ( الروايه مكتمله )