رومانسية جريئة للكبار العشق هو الجنون والجنون هو العشق فكلاهما وجهان لنفس العملة

''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!'' تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها! لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....

"لا اُريدكِ ان تفعلين اي شيء من اجلي... فقط الآن كوني معي." بعد عشر سنوات من البحث ، ما زلتُ وحدي ، اتضح أنني أريد أن أكون معكِ فقط.

( - المرتبة 5# في فئة "شيق" ) طفلة في الواحد والعشرين من عمرها!!! ... ملاك على هيئة بشر ، تخطف الانفاس قبل الابصار وقعت بحبها ،، ليس هذا فقط .. فهي ملكي فقط ... -" رين عزيزي ماذا تريد ان اطهو لكَ؟ " سألته وهي واقفه أمام المطبخ المفتوح ذو الطراز الامريكي -" أممم اريدكِ ولن تحتاجين لاي من الطهو او الطبق فأنتِ خلقتي للاكل هكذا " قالها وهو ينظر اليها بمكر وابتسامه خبيثة رسمت على ثغره المثير ---------- روايتي الثانية .. اتمنى ان تعجبكم وأتمنى دعمكم لي - الرواية من تأليفي لا ابيح انقل او الاقتباس منها!

+18

ظن هاري موريل، على أثر حادثة مروعة شوهت وجهه، انه عانى ما يكفي، ولم يعد في حياته مكان للنساء, ولا مشاعر ما عدا الكراهية وعدم الثقة. لكن لماذا يجب أن تهتم كارولا بهذا، فوظيفتها هي تعليم إبنته الصغيرة، وعليها أن تحصن قلبها وعواطفها ضد آراء هاري موريل وتصرفاته القاسية، وإلا ستعاني من إذلاله لها.

الثّور لا يعرِفكَ .. ولا شجرةُ التّين ولا الجِياد .. ولا النّمل في بيتكَ .. لا يعرِفكَ الطّفلُ والعَصر لا يعرِفانكَ لأنّكَ قد متّ للأبد الخريفُ سوفَ يأتي والحَلزونات البيضاءِ الصّغيرة وعناقيدُ العنَبِ الضّبابِية والتِّلال المَرصوصة ولكِن لا أحدَ سوف ينظرُ نحوَ عينيكَ لأنّكَ قد متّ للأبد لا أحدَ يعرِفكَ .. لا .. لكِنّي أتغنّى بكَ لِلأَجيالُ القادِمة أغَنّي عن وجهِكَ و جلالِكَ عن نُضجِكَ الفَريد ، عن فهمِكَ المُحيط عن شوقِكَ للمَوت و الطّعم الّذي في فَمه عن حُزن فَرحِكَ الّذي كانَ باسِلاً ذاتَ مرّة __ فِيديريكو غارْثِيا لُوركا • مقاطِع جنسيّة وحادّة ، ربّما دمويّة • لا أُحلّل السّرِقة أو الاقتِباس

"استمعي، أريد فقط توضيح الأمور. أرغب في أن أكون معك. لذا، العرض الذي أود تقديمه لك هو ..." قاطعتني بسخرية قائلة "عرض؟" أضنت ذراعيها على صدرها كأنها على وشك رفض العرض فوراً، لكنني أصررت على تقديم المقترح الخاص بي. "جيني! أريدك أن تصبحي معي بصفة عشيقة"، أعلنت هذا بثقة وجرأة وأنه كان عرضاً لمرة واحدة. خذيه أو تركيه. كنت أتمنى أن تقبل. لقد كانت غيرت حياتي رأساً على عقب في غضون أيام قليلة. لقد كنت أفكر فيها بإستمرار. استطاعت تحويل حياتي المملة الباهتة إلى شيء حي ومليء بالعاطفة. ولذا، أردت أن تبقى في حياتي، إذا كان ذلك ضروريًا. عندما عدت مرة أخرى إلى حديثنا, كانت تقول "هذا عرض غير ادبي! أنت تفكر فقط في نفسك! ما الفرق بينك وبين والدتي الآن؟ إذا لم تكن أنت الشخص الذي أنقذ حياتي ووفر لي مكانًا للإقامة ، كنت سأصفعك لإهانتي بهذه الطريقة. ألا تهتم بي على الإطلاق؟" رفعت حاجبيها في شكل سؤال. "أعتذر ، أنا أهتم فعلا. لكن العلاقة معك لن تجعلك شريكتي ولا يعني ذلك أنني سأتخلى عن زوجتي لمجرد ثلاث ليالي عاطفية"، أوضحت ببساطة وصدق ، مشاركًا الأفكار التي كانت تدور في رأسي. كان عليها أن تتخلى عن الأحلام التي لن تصبح حقيقة. "النسخة العربية"

ولم يكن السيد إسحاق كوينتو هو نفسه بعد خدمته كجندي في الحرب العالمية الثانية. عاد كوحش حقيقي... وأدار قلعته لتكون مثل سجن كبير. فقط حبه لخادمته الجديدة سيرينا كان علاج لشفاء جروحه. كانت المشكلة انها فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما. سيرينا تعرضت من قبل شخص لمحاولة للاغتصاب في عيد ميلادها... واستمر في العودة في يوم عيد ميلادها كل عام لتكرار المحاوله.ولكن من هو؟ هل هو السيد اسحاق بارد المشاعر؟ ..... Copyright reserved © Bosy Elselhdar... Originally Written and published in English by Bosy Elselhdar. This is a free copy translation for wattpad readers by Bosy Elselhdar. مقتطفات*** "من أنت ؟ أرجوك لا تفعل هذا بي"توسلت بعيون مليئة بالدموع وحجب الأنفاس. لم تستطع رؤية وجهه ، لأنه كان المكان مظلما وعصب عينيها أثناء نومها. جسده الضخم محاصرها على السرير. تنفس وهمس في أذنها " سيكون الأمر على ما يرام ، إنها هديتي لل فى عيد ميلادك," انها تتلوى تحت جسده وقبضته الراسخة في محاولة لدفعه بعيدا "أنا لا أريد هديتك!" ضحك بشكل هستيري يلامس ساقيها بالقوة "اغتصابك هو هديتى لك,"

و بما أن الحب يزهر في أكتوبر، كنا تجسيده